إلى مقر إقامته بفرنسا من أجل قضاء بضعة أيام رفقة العائلة الصغيرة، قبل العودة مجددا إلى أرض الوطن يوم الإثنين، قبل الشروع في التحضيرات للمواعيد المقبلة بداية من مباراة الساورة التي ستكون فرصة مواتية أمام الشباب من أجل تأكيد الصحوة بعد الفوز المحقق أمام إتحاد الحراش.
لم يكلم أحدا بعد نهاية المباراة
وما يؤكد حالة الغضب التي كان عليها المدرب إيبارت فيلود، هو أنه غادر ملعب الشهيد حملاوي بعد نهاية المباراة دون الحديث مع أي أحد، حيث أن مصادرنا الموثوقة والمقربة من التقني الفرنسي أكدت بأن فيلود تفادى ملاقاة بعض المسيرين.
تأثر كثيرا لاتصال الإدارة بالمدربين
وحسب المعلومات التي تحصلنا عليها من مصادرنا الموثوقة فإن المدرب فليود، كان في قمة الغضب بسبب اتصال الإدارة القسنطينية ببعض المدربين من أجل خلافته على رأس العارضة الفنية، في الوقت الذي لا يزال يربطه عقدا مع الشباب، حيث أن التقني الفرنسي اعتبر اتصال الإدارة ببعض المدربين قلة احترام له وعدم احترافية.
كلمات دلالية :
فيلود، شباب قسنطينة