ففي سبتمبر 2007 وبعد وقت قصير على اعتزاله، بدأ "بيب" مسيرته التدريبية من الفريق الرديف لـ "البارصا" وخاض أول مباراة له كمدرب أمام إسبرتيو بريميا في ملعب لا يتسع لأكثر من 1500 متفرج وبأرضية معشوشبة اصطناعيا ليحقق التعادل السلبي في أول خرجة له، لكن بالنسبة لـ غوارديولا لم تكن سوى البداية، لأن نجم بيب في عالم التدريب بزغ في الموسم الموالي أين قاد "البلاوغرانا" للمجد وتحقيق العديد من الألقاب والبطولات القارية والعالمية منها لقب دوري الأبطال مرتان، قبل أن يغير الأجواء ويتوجه نحو بايرن ميونيخ ومنه نحو مانشستر سيتي الذي يخوض معه موسمه الثاني في الدوري الإنجليزي.
كلمات دلالية :
بيب غوارديولا