وقد شهدت الحصة تدرب كامل عناصر التعداد بما في ذلك العناصر التي كانت تعاني من بعض الإصابات في صورة مادوني العيد وأكرم جحنيط وكانت الأجواء جد منعشة وخاصة من حيث حرارة الطقس التي لم تكن مرتفعة كثريرا ولم تتعد 30 درجة مئوية.
جحنيط يندمج ومادوني تدرب ثم عالج
وعرفت الحصة عودة لاعب الوسط أكرم حاجي جحنيط إلى تدريبات المجموعة بعد أن غاب عن الحصتين الأوليين في العاصمة "برازافيل"، أما بالنسبة للاعب الهجوم مادوني العيد الذي تنقل هو الآخر مصابا فقد تدرب في النصف الأول من الحصة قبل أن يكتفي بالعلاج في النصف الثاني حتى يتخلص من الآلام ويكون جاهزا لمواجهة الغد للمشاركة ولو احتياطيا.
أرضية الميدان مقبولة رغم الحفر
كما كانت الفرصة لمعاينة أرضية الميدان التي ستحتضن مباراة الغد وقد وجدها السطايفية مقبولة مثلما وصفها المدرب فيلود ولكن مع وجود عدد معتبر من الحفر تتطلب اللعب بحذر في مباراة ليوبار لتفادي الإصابات.
كلمات دلالية :
رابطة أبطال إفريقيا