حذر رئيس مكتب ولاية الجزائر للمنظمة الوطنية للناقلين الجزائريين، عمار فنيزة، الناقلين من العزوف عن العمل أيام العيد، كاشفا عن تسليط عقوبات قاسية لمن لا يعمل طيلة هذه الفترة تصل إلى التوقيف عن النشاط لمدة ثلاثين يوما مع الإبقاء على الحافلة في المحشر.
ودعا فنيزة، في تصريح لـ"الشروق"، الناقلين الخواص إلى الالتزام بمواقيت العمل خلالفترة العيد، قصد ضمان خدمة النقل لمواطني العاصمة مع الحرص على ضمان المداومة منأجل تمكين المواطنين من التنقل بحرية خلال هذه الفترة، تجنبا لما حصل في السابق خلالاليوم الأول من شهر رمضان الذي شهدت فيه العاصمة أزمة نقل خانقة، مضيفا أن هذاالإجراء اتخذ على خلفية المهزلة التي شهدتها العاصمة في أول أيام رمضان حين عزف مانسبته 60 بالمائة من الناقلين عن العمل ما خلف أزمة نقل غير مسبوقة.
وتوعد المتحدث الناقلين الخواص غير الملتزمين بالعمل بنظام المداومة باتخاذ الإجراءاتالردعية في حقهم من خلال تسليط أقصى العقوبات تصل إلى غاية توقيف النشاط لمدة 30يوما مع البقاء على الحافلة في المحشر، كنتيجة حتمية على عدم ضمان خدمة النقل طيلةهذه الأيام.
وطالب الناقلين بتنظيم أنفسهم والعمل على تغطية الطلب المتزايد على النقل خلال هذهالفترة، لا سيما الخطوط التي يغطيها الخواص بنسبة مائة بالمائة.
ويتخوف العاصميون من تكرار مأساة أزمة النقل التي تتكرر كل عيد فطر أو أضحى،خصوصا أنها أضحت عادة ملازمة، ما يجعلهم في رحلة بحث عن حافلة أو سيارة أجرة تقلهملزيارة أقاربهم.
حذر رئيس مكتب ولاية الجزائر للمنظمة الوطنية للناقلين الجزائريين، عمار فنيزة، الناقلين من العزوف عن العمل أيام العيد، كاشفا عن تسليط عقوبات قاسية لمن لا يعمل طيلة هذه الفترة تصل إلى التوقيف عن النشاط لمدة ثلاثين يوما مع الإبقاء على الحافلة في المحشر.
ودعا فنيزة، في تصريح لـ"الشروق"، الناقلين الخواص إلى الالتزام بمواقيت العمل خلالفترة العيد، قصد ضمان خدمة النقل لمواطني العاصمة مع الحرص على ضمان المداومة منأجل تمكين المواطنين من التنقل بحرية خلال هذه الفترة، تجنبا لما حصل في السابق خلالاليوم الأول من شهر رمضان الذي شهدت فيه العاصمة أزمة نقل خانقة، مضيفا أن هذاالإجراء اتخذ على خلفية المهزلة التي شهدتها العاصمة في أول أيام رمضان حين عزف مانسبته 60 بالمائة من الناقلين عن العمل ما خلف أزمة نقل غير مسبوقة.
وتوعد المتحدث الناقلين الخواص غير الملتزمين بالعمل بنظام المداومة باتخاذ الإجراءاتالردعية في حقهم من خلال تسليط أقصى العقوبات تصل إلى غاية توقيف النشاط لمدة 30يوما مع البقاء على الحافلة في المحشر، كنتيجة حتمية على عدم ضمان خدمة النقل طيلةهذه الأيام.
وطالب الناقلين بتنظيم أنفسهم والعمل على تغطية الطلب المتزايد على النقل خلال هذهالفترة، لا سيما الخطوط التي يغطيها الخواص بنسبة مائة بالمائة.
ويتخوف العاصميون من تكرار مأساة أزمة النقل التي تتكرر كل عيد فطر أو أضحى،خصوصا أنها أضحت عادة ملازمة، ما يجعلهم في رحلة بحث عن حافلة أو سيارة أجرة تقلهملزيارة أقاربهم.
كلمات دلالية :
الحافلات الرافضة للعمل أيام العيد