ورغم أن السنغال يشتهر بكونه أحد أكثر بلدان القارة الافريقية أمانا وتدنيا في معدلات الجريمة، إلا أن زيارة النجم الأرجنتيني إلى هذا البلد لا سيما وأنه يمثل أكاديمية التفوق الرياضي القطرية "أسباير"، جعلت اللصوص يستفيقون ويستولون على أجهزة ذكية وأوراق خاصة بمرافقي لاعب برشلونة، ووفقا لمصادر إعلامية فإنه ومباشرة بعد عودة وفد "اسباير" إلى الفندق الذي يقيمون فيه فوجئوا بسرقة تسعة هواتف محمولة وسبعة جوازات سفر ومحفظتين رغم أنها كانت خالية من النقود، قبل أن يعيد اللصوص الكرّة لاحقا ويسرقوا جهازا ذكيا من أحد مرافقي ميسي، وجاءت كل عمليات السرقة تلك في وقت كان الفندق يعج برجال الأمن بما في ذلك قائد الشرطة وأحد الوزراء.
كلمات دلالية :
برشلونة، ليونيل ميسي