صورة لاحتفاله رفقة بعض أصدقائه بالتأهل الذي حققه فريقه إلى الدور نصف النهائي من دوري الأبطال، إثر تغلبه على الجار أتلتيكو مدريد بهدف يتيم سهرة الأربعاء الماضي، حيث علق عليها: "مع أصدقائي نحتفل بالفوز" وبدا النجم البرتغالي مستمتعا للغاية من خلال هذه الصورة رفقة أصدقائه، بالنظر إلى الطريقة التي جاء بها الانتصار الذي تحقق في اللحظات الأخيرة من عمر المواجهة، إلى جانب رغبته الجامحة -على ما يبدو- في مواصلة مشوار مسابقة أمجد الكؤوس الأوروبية.
ترديده لنشيد دوري الأبطال يصنع الحدث
من جهة ثانية، ركزت الصحف العالمية الصادرة أمس على تفاعل "صاروخ ماديرا" مع نشيد دوري الأبطال في مباراة "الداربي"، أكثر ربما من كرته الحاسمة التي منحها لزميله المكسيكي هيرنانديز والتي أهدى بها الأخير ورقة العبور لـ "الملكي"، واتفقت مجمل التحليلات على أن ترديد رونالدو لنشيد دوري الأبطال بالكلمات لوحده بين كل لاعبي الفريقين على غير العادة، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك ما تعنيه هذه المنافسة للنجم البرتغالي، والتحفيز المضاعف الذي يخوض به "الدون" مبارياتها، على أمل قيادة نادي العاصمة مدريد للتتويج رقم 11 في ذات المسابقة.
كلمات دلالية :
رونالدو