وإنقاذ المريض من الإصابة بمضاعفات المرض مثل بتر الأطراف أو العمى، وستبدأ الإمارات العربية استخدام تلك التقنية بعد نجاحها بالولايات المتحدة والصين، وهي عبارة عن زرع قطعة معدنية من البلاتينيوم، بحجم عود الثقاب ولا يتعدى طولها 5 سنتيمترات تحت الجلد تكفي لتحفيز البنكرياس على إفراز الأنسولين بالكمية الكافية لمدة عام، ويتم بعدها استبدالها بقطعة أخرى تغني مرضى السكري عن استخدام الأدوية والحقن اليومية، ونجحت الولايات المتحدة والصين في استخدام تلك التقنية، ووافقت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية عليها وصرحت بالعلاج بها بعد التأكد من كونها آمنة، إضافة إلى جهات صحية عالمية أخرى، وسيتم الإعلان عن البدء في استخدام التقنية التي ستحل مكان الحقن الحالية.