وذكر مصدر أمني لـ"الخبر" أن المقبوض عليها، والبالغة من العمر 14 سنة وتدرس في المتوسط، اعترفت بفعلتها، وبررت ذلك بـ"الغيرة" من الطفلة غزالة ابنة جيرانها.
وخيم صباح اليوم، حزن كبير في حي النور، حيث كان أهل الراحلة يتهيأون لإقامة جنازة ابنتهم. في حين تجمع عدد كبير من الأولياء، خاصة النساء، أمام مدخل المدرسة الإبتدائية الشهيد غالمي موسى، حيث تدرس الراحلة، والتي تبعد عن مسرح الجريمة بحوالي مائة متر، وكذلك أمام متوسطة الشهيد حدوش حبيب، حيث تدرس المتهمة بالقتل.
يذكر أن أهل الضحية يقيمون في الطابق الثاني وتقيم عائلة المتهمة بالقتل في الطابق الأول من نفس العمارة في حي النور التابع لبلدية بير الجير بوهران.