آيت عثمان الذي أستدعي للمنتخب الوطني الأولمبي في الشهر الماضي، قبل أن يُقرر عدم خوض دورة كأس إفريقيا لهذه الفئة (أقل من 23 عاما) بالسنغال والمؤهلة إلى الألعاب الأولمبية، ينحدر من عائلة تقطن في العاصمة الفرنسية باريس، لذلك تحدث حول التفجيرات التي وقعت هناك وعن ردة فعله قائلا: "تلقيت اتصالا من أختي وكنت خائفا حقا، بعدها هدأت لأن عائلتي كلها كانت بخير"، وأضاف متسائلا: "كيف يُمكن أن يكون مثل هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بمثل هذه الأفعال ويقتلون المواطنين الأبرياء"، كما أردف بالقول: "ما حدث في باريس كانت ضربة موجعة جدا وهؤلاء الأشخاص (يقصد الضحايا وعائلاتهم) لا يستحقون ذلك".
كلمات دلالية :
آيت عثمان. أحداث باريس.