مؤكدا بأن ابنه كان مستهدفا من طرف بعض الأشخاص ورفقاء السوء الذين استدرجوه لتعاطي هذه المواد، حيث قال: "أنا أعرف ابني جيدا وقمت بتربيته بأحسن طريقة، أنا أربي الأجيال بحكم عملي في سلك التعليم وابني درس عندي 4 سنوات كاملة، عندما كان بجانبي في وهران أو حتى في تونس لم يكن هناك مشكل وكنت أراقبه جيدا، خلال فترة احترافه في الترجي التونسي كان لا يخرج بعد الساعة الثامنة والنصف من البيت ولكن مكوثه في العاصمة ولعبه للاتحاد جعله عرضة لأصحاب السوء وبعض الأشخاص الذين ربما استهدفوه من أجل الدخول في هذه المتاهات التي لا أتمنى لأي لاعب آخر أو أي شاب من شبابنا أن يسلكها وهي بمثابة عبرة للجميع".