وباقي أغراضهما من المنزل الذي كان يسكن فيه في المدينة المطلة على البحر الأحمر، حيث منعه مالك المجمع السكني المتواجد بحي "الحمراء" من ذلك، بسبب عدم تسديد الإدارة السابقة للنادي التي كان يرأسها "إبراهيم البلوي" ما يترتب عليها من مستحقات مالية لمالك المجمع، وحسب ما ذكرته صحيفة "عكاظ"، فإن الإدارة الحالية حاولت الصيف الماضي تسوية الأمر، من خلال إقناع اللاعب بالاستمرار مع الفريق، لكن محاولاتها باءت بالفشل بسبب إصراره على المغادرة، وهو ما دفع النادي إلى بيع بطاقته لنادي "الشارقة"، غير أنها لم تسو الأمور المالية مع مالك المجمع السكني، لتبقى ملابس البرازيلي محجوزة هناك إلى إشعار آخر.