ولم يتم الكشف عن الدور الحقيقي الذي سيقوم به النجم البرازيلي بعد، ولكن لا يبدو أنه سيكون دورا رئيسا بحكم أنه لا يملك خبرة في التمثيل، وربما دواعي الفيلم ولأسباب ترويجية جعلت القائمين عليه يستنجدون بـ نايمار الذي سيزيد من شعبية هذا الفيلم الذي حقق إيرادات كبيرة في جزئيه الأول والثاني، وقد تم تصويره في جمهورية التشيك (براغ)، الولايات المتحدة الأمريكية وكوبا، أما هذا الجزء بدأ تصويره في جانفي الماضي وسيصدر في جانفي 2017، مع العلم أن عملية التصوير تمت في 3 بلدان وهي تورنتو بـ كندا، الفيليبين وجمهورية الدومينيكان.
سيجسد دوره كلاعب كرة قدم
وسيلعب نايمار دوره الحقيقي في هذا الفيلم، أي أنه لن يمثل على أساس شخص آخر، بل سيسجد شخصية نايمار نجم برشلونة والمنتخب البرازيلي، وحسب آخر الصور المسربة، ستكون هناك لقطات بالكرة يظهر فيها مهاراته، لكن لم يتم الكشف عما سيقوله ودوره في السيناريو بعد، وكان الهدف من نشر بعض الصور والمعلومات لجعل الكثيرين ينتظرون هذا الفيلم الذي سيشارك فيه نخبة من الممثلين المعروفين مثل صامويل لي جاكسون، الهندية ديبيكا بادوكون، نيني دوبراف.
دراسة يابانية تكشف دور الموهبة الفطرية لـ البرازيلي في تألقه
من جهة أخرى، قام باحثون يابانيون بإجراء دراسة على الخلايا الدماغية للنجم البرازيلي الذي أكدوا بعدها بأنه يستخدم الخلايا العصبية الحرة أثناء المباريات، وتم مقارنته بسباحين محترفين بالإضافة إلى لاعب كرة قدم هاوي، وقد أظهرت الصور بالرنين المغناطيسي بأن نايمار لا يستخدم كثيرا الجهة اليسرى من دماغه عكس البقية بعد أن تم مقارنته بـ 3 لاعبين آخرين بدوري الدرجة الثانية، ليؤكد الباحثون بأن موهبة نايمار الفطرية، بالإضافة إلى حبه الكرة يساعدانه على البقاء بمستوى عالي أثناء المباريات، رغم أن منطقة النشاط في الدماغ لا تتعدى 10 % حتى في المواقف الصعبة وعندما يكون هناك ضغط كبير.
كلمات دلالية :
نايمار