أدار غاريث ساوثغيت ظهره لكل المطالبين بإبقاء رحيم ستيرلينغ في كرسي الاحتياط سواء الفنيين أو اللاعبين السابقين أو حتى المناصرين العاديين الذين شنوا حملات على مواقع التواصل من أجل الضغط على الناخب الوطني، ولكنها لم تؤت أكلها لأن الأخير تحداهم وشدد على أنه لن يجري أي تغييرات على التشكيلة الأساسية التي لعبت آخر مباراة، كما شدد على أنه لن يدفع بـ إيريك داير مكانه من أجل تأمين الوسط والدفاع، مسكتا كل المطالبين بالتغييرات والذين سيفجرون غضبهم عليه في حال الخسارة لأنه تمادى في تحديهم واستفزازهم بتجديد الثقة في نجم "السيتيزن" كل مرة رغم مروره جانبا في أغلب المباريات".
كلمات دلالية :
غاريث ساوثغيت