بلفوضيل: "مقتنع بخيار التوقيع في بني ياس لأنه لم يتصل بي تشيلسي ورفضته"

"منحت الأولوية للعب في أوروبا لكن يستحيل علي الانتظار اليوم الأخير من الميركاتو"

نشرت : الثلاثاء 04 أغسطس 2015 08:21

"لست نادما على اللعب في إنتير ميلان لأنه يصعب رفض عرض ناد مثله"
"لا تسألوني عن حليلوزيتش لأني لن أكون موضوعيا في إجاباتي عنه"
"لا أرى نفسي مستهدفا في تصريحات جبور لكن كان عليه كشف الأسماء"

نشكرك إسحاق على قبولك منحنا شرف هذا الحوار هنا في فالنسيا أين تشارك في تربص إعدادي مع ناديك، نود أن نعرف أولا إن كنت سعيدا بالتواجد في صفوف بني ياس أم لا؟
نعم. الحمد لله كل شيء بمر بأفضل حال وأنا سعيد بالتواجد في بني ياس. لقد التحقت بهذا النادي منذ أسبوع تقريبا حيث نتدرب هنا في فالنسيا ونقوم بعمل جيد. أنا شخصيا أعمل أكثر من بقية اللاعبين لأني التحقت بالنادي متأخرا والآن أحس نفسي في لياقة أفضل.

ما هي نظرتك الأولى للنادي الذي انضممت إليه؟
كل شيء يمر بطريقة عادية، حيث أتفاهم جيدا مع زملائي الجدد. لقد أجرينا بعض التدريبات الجماعية وكل شيء مر بأفضل حال. التيار يمر جيدا بيننا لأني أخلط بين اللغتين العربية والإنجليزية.

كل الجزائريين يتساءلون كيف انضممت إلى نادي بني ياس؟
يجب أن تعلموا أنه منذ أن قمت بفسخ عقدي مع بارما لم أتحصل عل عروض جدية، وأنا الذي قمت بهذا الأجراء أعتقد نهاية شهر ماي الفارط.

لا، كان ذلك في بداية شهر ماي...
هنا الأمر أخطر، لأنه منذ ذلك الوقت كنت أنتظر في عروض كثيرة من وكلاء الأعمال الذين كانوا يتصلون بي للحديث معي عن كل شيء وعن أمور لا تهمني حتى، لكن في النهاية لم أر شيئا جديا منهم. في هذا الوقت جاءني عرض أول من بني ياس وفضلت الانتظار، لكن بعدها لم يأت شيء من هؤلاء رغم أن الجميع باشر التحضيرات للموسم الجديد. فلم أرد الانتظار حتى 30 أوت للإمضاء خاصة وأن هناك تربصا للمنتخب الوطني في الأفق وكان يجب أن أمضي بسرعة، لهذا اخترت بني ياس لأن هذا النادي كان يريدني أكثر من كل النوادي الأخرى، وقد حضر لي استقبالا كبيرا حين قدومي.

ومن كان وراء قدومك إلى بني ياس؟
هو وكيل أعمالي حكيم. هو من أنهى كل شيء مع مسؤولي الفريق.

لنتكلم الآن عن الاتصالات التي وصلتك. يقال إنك أمضيت على عقد مبدئي مع طرابزون سبور وأن مسؤولي هذا النادي اتهموك رفقة وكيل أعمالك السابق بطلب الكثير من المال. وهناك أيضا بورصا سبور، ما قولك؟
هنا أنتم تمنحونني الفرصة لتوضيح بعض الأمور. صحيح كان هناك اتفاق مع طرابزن سبور لكن كان ذلك مع الطاقم الفني السابق الذي تمت تنحيته. بالنسبة للعقد المبدئي هذا أمر خاطئ لأني لم أوقع على أي شيء لأني إما أن أمضي على عقد نهائي أو لا أمضي تماما. وبالنسبة لـ بورصا سبور فإني أحترم كثيرا هذا النادي لكن الاتحاد الأوروبي قام بمعاقبته لمدة سنتين ولن يشارك في منافسة "أوروبا ليغ" وأنا لو أمضيت في ناد بتركيا فيجب أن يكون ذلك للعب منافسة قارية وهذا ما لم يحدث.

ولماذا إذا قمت بفسخ عقدك مع وكيل أعمالك آدريان داميكو؟
نعم، فسخت عقدي معه، لكني دائما في اتصال به. احترافيا نحن لم نعد مع بعض. لقد تركت الأمور لوالدي مع حكيم قلي الذي هو بجانبي الآن.

حسب ما يقال في مواقع التواصل الاجتماعي وفي الإعلام الجزائري وحتى الفرنسي، فإنك قمت بتفضيل الجانب المالي على الجانب الرياضي...
اسمعوني... أنا لست غاضبا من أحد، ولكل شخص رأيه الخاص. بالنسبة للذين هم بجانبي وهم قريبون مني فإنهم يعرفون ما حصل وبكل التفاصيل، وقد هنئوني على انضمامي إلى بني ياس. أنا لا يمكنني أن ألوم من يطالعون أخبارا خاطئة في الإعلام، مفادها أن ناديا يتابعني وأنا رفضته، لكن هذا أمر غير صحيح.

بصراحة هل أنت مقتنع بخيار انضمامك إلى بني ياس؟
أعرف أنه يوجد أفضل من هذا الخيار. أنا أعترف هذا الأمر لكن حاليا الدوري الإماراتي لم يعد نفسه ذلك الدوري الذي كان عليه قبل سنتين أو 3 سنوات في السابق. هناك لاعبون انضموا إليه في صورة إيمنيكي من فينرباتشي، ليما لاعب بنفيكا الذي كان يمكنه لعب دوري أبطال أوروبا لكنه فضل الإمارات رغم أنه يبلغ 27 سنة فقط. فهنا لم يعد استقدام اللاعبين من أوروبا وهم في نهاية مسيرتهم فقط بل الأمور تغيرت كثيرا.

لنعد إلى خيار اللعب في بني ياس، الصحافة الإيطالية تقول إنك اتخذت هذا القرار لتسترجع بعضا من أموالك التي اضطررت لتركها في بارما للحصول على ورقة تسريحك، هل هذا صحيح؟
بكل صراحة هذا الكلام غير صحيح تماما.

ولكنك تعترف أنك بتركك تلك الأموال في بارما خسرت الكثير؟
هذا أكيد، لقد سمحت في بعض الأجر الشهرية لأتمكن من الحصول على ورقة تسريحي في نهاية الموسم، ولكن لم يكن أمامي خيار آخر، وحتى أولائك الذين رفضوا هذه الفكرة في البداية وجدوا أنفسهم مضطرين لترك بعض الأجر الشهرية نظرا لما آلت إليه الأمور في النهاية.

هل تحدثت مع غوركوف؟
نعم، لقد كنت في اتصال دائم مع المدرب غوركوف خلال هذه الصائفة، وقد وضعته في الصورة فيما يتعلق بكل تفاصيل انتقالي، وهو الأمر الذي كان يفعله مع كل اللاعبين الذين يوجدون في وضعية مماثلة للتي كنت فيها، لقد كان يعطيني رأيه وبعض النصائح أيضا.

وماذا كانت ردة فعله بعد توقيعك في بني ياس؟
بصراحة لا أعرف، بما أن العملية تمت في الليل لم أرد الاتصال بالمدرب لأني لم أكن أريد إزعاجه، وبالتالي تحدثت في الهاتف مع يزيد منصوري لإعلامه بالأمر وكل التفاصيل وبأني سأوقع في هذا النادي، ولقد طمأنني وطلب مني أن أقوم بخياري في هدوء، لقد أوضحت له الرؤى وشرحت له أني لم أتلق عروضا من تشيلسي ورفضت، بل هذا كل ما وصلني.

ألست خائفا على مستقبلك مع المنتخب الوطني؟
لا يمكن أن أقول إني خائف على مستقبلي أو مطمئن، فالأمور في المنتخب لا تسير مثلما تعتقدون، فالمنتخب ليس مثل النادي، فلا يمكن أن نستدعى أو لا نستدعى نظرا لوضعيتنا مع النادي، والمثال على ما أقول هو ما حدث معي شخصيا، فقد كنت ألعب في إنتر ميلان ولم أكن أستدعى من حين لآخر، بينما كنت ناقص منافسة في العديد من المناسبات في بارما وكنت أستدعى "للخضر"، وبالتالي فإن الأمر مختلف.

بكل صراحة ألم تندم على اللعب في إنتر ميلان في وقت سابق، ألا تعتد أنك استبقت المراحل وكان لا يزال الوقت مبكرا لتعب في فريق كبير؟
لا بتاتا، لم أندم على أي شيء، فمن الصعب أن ترفض عرضا من فريق كبير بحجم إنتر ميلان، ولكني أعترف أن الأمور كانت صعبة علي بعض الشيء، فلم أكن في أحسن أحوالي ولم أجد أحسن الظروف، لأن آنذاك كان قد جاء مدرب جديد وكانت لديه أفكاره الخاصة، والمنافسة كانت شرسة للغاية ولكن رغم هذا لم أندم على اللعب في الإنتر.

شاركت مع المنتخب الوطني في كأس أمم إفريقيا الأخيرة، كانت خيبة أمل بالنسبة لكم، أليس كذلك؟
كانت نصف خيبة أمل، فقد كنت سعيدا للغاية بالمشاركة في دورة بحجم كأس أمم إفريقيا مع المنتخب الجزائري، بالمقابل كان إقصاؤنا المر بمثابة خيبة أمل كبيرة بالنسبة لنا، فصراحة كنا قادرين على تحقيق نتيجة أحسن، ولكن للأسف كرة القدم لا تعترف بالمنطق، لقد قدمنا دورة جيدة على العموم ولكن كان ينقصنا شيء ما من أجل الذهاب إلى أبعد حد، على العموم هذه الدورة سمحت لنا باكتساب خبرة أكبر، وستكون مفيدة لنا للغاية في الاستحقاقات القادمة التي تنتظر "الخضر".

حدث هذا رغم أن الجزائر كانت المرشح رقم 1 للتتويج؟
هذا صحيح، كنا المرشحين الأوائل للفوز باللقب، ولكن مثلما قلت الكرة لا تعترف بالمنطق، وفي بعض الأحيان لا تسير الأمور معنا مثلما نشتهيه.

على ذكر هذا، ما الذي لم يسر مثلما يجب بالنسبة لكم؟
بصراحة لا أعرف ما الذي أقوله لكم في هذا الصدد، لا أعرف ما الذي حدث معنا، الجميع كان ينتظرنا، لأن الجزائر كانت لديها سمعة منتخب مونديالي يجب أن تدافع عنه بكل قوة، وهو ما جعل كل المنتخبات تجهز نفسها لمواجهتنا، فمثلما في كل مباراة نشاهد كيف أن فغولي وبراهيمي كانا يجدان أمامهما لاعبين أو ثلاثة لمحاصرتهما، وهذا لأن المنتخبات درست طريقة لعبنا جيدا.

ماذا عن الظروف المناخية؟
نعم، لقد كانت الظروف صعبة للغاية بالنسبة لنا، فلم نتمكن من التأقلم معها.

ماذا عن خطة المدرب غوركوف 4/4/2 التي ينتقدها الكثيرون؟
الانتقادات موجودة دائما في كرة القدم، فلما كانت الأمور تسير بالشكل اللازم في التصفيات كان أفضل مدرب، ولما أصبحت النتائج مخيبة أصبح ينتقد، هذه هي مهنة المدرب وهو يعرف أن الأمور تسير بهذا الشكل، أما عن المجموعة فأقول إننا مرتاحون للغاية معه.

هل أنت شخصيا مرتاح مع غوركوف وطريقة عمله؟
نعم، هذا أكيد إنها الحقيقة ولا يمكن إخفاؤها.

في الهجوم هل تجد راحتك مع سليماني أم مع براهيمي؟
مع الاثنين، ليس لدي تفضيل، فمع براهيمي لا أهتم كثيرا بالكرة وأعمل على التمركز جيدا لطلبها في ظروف مواتية للتسجيل، أما مع سليماني فالأمر مغاير تماما لأني أهتم أكثر بالكرة لكي أحاول أن أقدم له كرات جيدة قدر المستطاع، وبالتالي لدي مهمتان مختلفتان تماما مع هذين اللاعبين.

الثنائية التي سجّلتها أمام عمان هل هي الانطلاقة الحقيقية لـ بلفوضيل؟
أتمنى ذلك، فقد كنت سعيدا لأني سجلت هدفين في ذلك اللقاء، ولكن بعدها في لقاء السيشل لم ألعب كثيرا ولكن كانت لدي رغبة كبيرة في التسجيل، وقد حاولت فعل ذلك ولكني في النهاية لم أنجح.

أنت لا تسجل أهدافا كثيرة ولكنك تشارك في صناعة العديد من الأهداف مثلما حدث في كأس أمم إفريقيا الأخيرة، ما هو المشكل هل بلفوضيل ليس قلب هجوم حقيقيا؟
أولا أقول إني مرتاح لكوني أشارك في صناعة الأهداف وتقديم الكرات الحاسمة، وما يجب أن تعرفوه هو أني لست قلب هجوم صريحا، ولكن نظرا لإمكاناتي فإن المدربين يضعونني كرأس حربة، فلم يسبق لي أن لعبت قلب هجوم حقيقيا لما كنت صغيرا، كنت ألعب صانع لعب أو على الأطراف.

عملت عاما تحت قيادة حليلوزيتش وآخر مع غوركوف، ما هي المقارنة التي يمكن أن تقوم بها بين الرجلين؟
بكل صراحة الأمور لم تكن تسير بشكل جيد مع حليلوزيتش، وبالتالي لا يجب أن تطرح علي هذا السؤال لأني لن أكون موضوعيا فيه.

اشرح لنا كيف أن الأمور لم تكن تسير بشكل جيد مع حليلوزيتش؟
صدّقني لم أفهم شيئا، لا أعرف ما المشكل، الأكيد أنه منذ البداية التيار لم يكن يمر جيدا بيننا، ربما كان هناك سوء تفاهم.

ماذا حدث في أول لقاء ودي أمام غينيا والذي أشركت دقيقة واحدة فيه قبل النهاية؟
صراحة، لم يحدث أي شيء، بل حتى أنا لم أفهم ماذا حدث.

هل تحمل حقدا لـ حليلوزيتش الذي حرمك من المشاركة في مونديال البرازيل؟
لا، أبدا، لقد كان شخصا فخورا، وأنا من جهتي كنت شخصا أكثر فخرا، ولم يكن هناك مشكل بيننا، والأهم بالنسبة لي هو أنني لم أقلل أدبي معه طيلة إشرافه على المنتخب الوطني.
 
وهل تريد توجيه رسالة له اليوم؟
ليس لدي ما أقوله له.

هل ترى بالرجوع إلى الوراء، أنك عرضة لتهميش مقصود؟
لا، ليس كذلك، وإنما لم أفهم لماذا كان رأيه فقط مخالفا لبقية الآراء بشأني، لقد كانت علاقتي طيبة مع الجميع، ولكنه كان المدرب الرئيسي وهو صاحب القرار الأخير.

ربما لم يقبل حينها التحاقك المتأخر بالمجموعة وعدم مشاركتك في كأس إفريقيا بجنوب إفريقيا؟
صراحة لا أدري، لم يخبرني عن الأسباب ولحد الساعة أجهل مبرراته.
 
بالمقابل، غوركوف قام باستدعائك للعب كأس إفريقيا رغم قلة مشاركاتك مع بارما، هل فاجأك ذلك؟
لا، لم يفاجئني ذلك لأنني عملت معه ستة أشهر ولم أتفاجأ، لأن الناخب الحالي يعرف عمله جيدا، ولكني بالمقابل كنت جد سعيد بدفاعي على الألوان الوطنية في الدورة القارية الأخيرة، وكنت سعيدا جدا بأني شاركت في أربعة مواجهات وحاولت تقديم أفضل ما عندي.

هل صحيح أنكم كلاعبين كنتم تقولون فيما بينكم أيام حليلوزيتش بأنكم في ثكنة؟
أجل، في بعض الأحيان كان الانضباط مبالغا فيه، أمر جيد فرض الانضباط في المجموعة، ولكن اللاعبين كانوا يشتكون من المبالغة فيها في بعض الأحيان.
 
ما رأيك في نتائج قرعة مونديال روسيا 2018، ستواجهون الفائز بين مالاوي وتانزانيا؟
بما أننا رأس المجموعة، سنحاول التأهل إلى الدور النهائي دون أن نقول بأن القرعة كانت رحيمة بنا أو قاسية، لأنه في إفريقيا ليس هناك قرعة رحيمة وفرق في المتناول.

هل تفضل مواجهة مالاوي أو تانزانيا؟
مالاوي أعرف هذا المنافس، حيث سبق لنا مواجهته، وكانت الظروف هناك صعبة، والمنافس الحقيقي كان الميدان المعشوشب اصطناعيا، والأحوال المناخية الصعبة التي صعبت من مهمتنا، أما المنافس الثاني المنتخب التانزاني فلا أعرف عنه شيئا.
 
إنه منتخب يملك ملعبا كبيرا ومعشوشبا طبيعيا...
إذن دون معرفة البلد، سأختار تانزانيا بما أنه يملك ملعبا معشوشبا طبيعيا، لأننا منتخب يعتمد على اللعب الفني والتمريرات القصيرة، واللعب في ملعب معشوشب طبيعيا يساعدنا كثيرا خاصة إذا كان في حالة طيبة.
 
الجزائر لن تستضيف دورة 2017 ..
لقد كانت خيبة أمل كبيرة خاصة بالنسبة للشعب، بعدما تابعت ذلك عبر مواقع الإنترنت بأن الجزائريين كانوا يتمنون إجراءها بالجزائر لتكون عرسا كرويا، وبالنسبة لنا نحن اللاعبين كنا نريد اللعب أمام جماهيرنا، وقد كانت خيبة أمل كبيرة للجميع لأن الجزائر تملك الإمكانات لتنظيم هذه التظاهرة.

الخضر قد يغادرون ملعب تشاكر للاستقبال في ملعب 5 جويلية، ما رأيك؟
إنه خبر مفرح رغم أن ملعب تشاكر كان فأل خير علينا.
 
لماذا هو خبر مفرح؟
لأنه ملعب تاريخي  كبير يحتضن جماهير غفيرة، عندما كنت صغيرا سبقت لي متابعة مباراة للخضر وأعتقد أن ذلك كان أمام بوركينافاسو، وانتهت بتعادل إيجابي بهدفين في كل شبكة إن لم تخني الذاكرة.
 
مؤخرا، صرح جبور بأن الجيل الحالي هو أقل وطنية من الجيل السابق، ما قولك؟
لا أحس نفسي مستهدفا ولا أشعر بأني أقل وطنية، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المجموعة، لأننا محفزون للدفاع عن الألوان الوطنية تلقائيا، وكان عليه ذكر الأسماء وليس التعميم.
 
هل تتابع أخبار الكرة المحلية وتحديدا فريقك المفضل مولودية الجزائر؟
بالطبع، أتابع الأخبار على غرار انتقال شنيحي للنادي الإفريقي، كما أتابع أخبار أصدقائي قورمي وقراوي.
 
هل ترى بأن تونس محطة مفيدة لـ شنيحي في مشواره؟
نعم، أعتقد بأن الدوري التونسي يناسب كثيرا لاعبينا، كما كان الحال مع جابو أو لاعبين آخرين ينشطون هناك.
 
هل سيكون هدفك عودة سريعة للعب في أوروبا؟
أجل، لقد أمضيت عقدا لعامين، ومازلت شابا لأنني سأبلغ الموسم المقبل 24 سنة والمستقبل لا يزال أمامي للعودة إلى الدوريات الأوربية.
 
كلمة أخيرة للشعب الجزائريين وأقاربك خاصة؟
أحييهم وأتمنى أن يساهم المنتخب الوطني دائما في إسعادهم.
 
                                                        حاوره في فالنسيا حمزة. ر

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال