تتويجات اللاعبين الجزائريين في أوروبا... 80 سنة من الإنجازات وأكثر من 100 لقب في السجلات

أسدل الستار عن مختلف المنافسات في الدول الأوروبية، أين عرفت هوية المتوجين بالألقاب الرسمية في هذه البلدان...

رشيد مخلوفي بألوان سانت إيتيان
نشرت : من إعداد: محمد الصالح أملال الأحد 08 يونيو 2014 13:20

وقامت "الهداف الدولي" بدراسة شاملة حول الألقاب التي حققها كامل اللاعبين الجزائريين عبر التاريخ في الملاعب الأوروبية، والتي يعود أولها إلى سنة 1934، أي قبل 80 سنة بالضبط، حيث كانت فرنسا المقصد الأول للعناصر الوطنية التي ظفرت بالعديد من ألقاب الدوري والكؤوس هناك، قبل أن يبدأ المد خارجها أيضا بحضور رابح ماجر وصولا إلى هلال العربي سوداني، مهدي عبيد وفوزي غلام....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

34 لقب دوري حققه الجزائريون عبر التاريخ

الدوري الفرنسي في الطليعة بنصف العدد و"البوندسليغا" أغلى الإنجازات

لقب الدوري هو الأكثر أهمية في أي بلاد، فقبل أن توجه الأندية اهتماماتها إلى مسابقات أخرى مثل الكؤوس، فهي تتمنى الخروج غانمة بلقب الدوري الذي يعتبر أكثر أهمية في سجلات الألقاب الوطنية، وتمكن اللاعبون الجزائريون من تحقيق 34 دوريا في المجموع، لكن نصفها بالضبط تحقق في فرنسا بالنظر إلى الكم الهائل الذي مر من هناك، فيما ظفر آخرون بدوريات مختلفة في ألمانيا، البرتغال، سويسرا، تركيا، المجر، اليونان، كرواتيا وأسكتلندا.

بنونة أول جزائري ينتقل لأوروبا ويحقق أول الألقاب بـ فرنسا

يعتبر علي بنونة من مواليد العاصمة سنة 1907، وهو أول جزائري يلتحق في تلك الحقبة بالدوريات الأوروبية، أين استقدمه نادي سيت إلى فرنسا، ليحقق النجاح مع هذا الفريق ويتوج في موسم (1933/1934) بالثنائية (الدوري والكأس)، كما استدعي أيضا لتمثيل المنتخب الفرنسي وقتها، أين حمل ألوان "الديكة" في مبارتين دوليتين، ودشن بالتالي بنونة الذي وافته المنية سنة 1980 الألقاب التي توج بها اللاعبون الجزائريون في الدوريات الأوروبية.

بن بوعلي، فيرود، بن تيفور، معوش ومخلوفي توجوا قبل الاستقلال

فتح بنونة الشهية لبقية الجزائريين القادمين آنذاك من الجزائر حتى يتذوقوا حلاوة التتويج بلقب الدوري الفرنسي، وهو ما فعله المرحوم عبد القادر بن بوعلي بألوان أولمبيك مرسيليا موسم (1936/1937)، ثم المرحومين محمد فيرود – عبد العزيز بن تيفور في مناسبتين متتاليتين مع نيس موسمي (1950/1951) و(1951/1952)، بالإضافة إلى رشيد مخلوفي موسم (1956/1957) مع سانت إيتيان ومحمد معوش في الموسم الموالي رفقة ريمس، وكلها ألقاب جاءت في حقبة الاستعمار.

مخلوفي عاد بعد الاستقلال ومجادي حمل اللقب بعد سنوات عجاف

حتى وإن كان مخلوفي قد غادر فرنسا ليلتحق بصفوف منتخب جبهة التحرير آنذاك، إلا أن أسطورة الكرة الجزائرية تمكن من الظفر بألقاب أخرى في الدوري الفرنسي بعد الاستقلال، إذ عاد لحمل ألوان سانت إيتيان وتوج معه كبطل للدوري في 3 مناسبات أخرى، في وقت نجح صادق بوخالفة في التتويج رفقة نادي نانت خلال موسم، وبعد غياب طويل عن التتويجات أتى الدور على عبد الله مجادي مدافع المنتخب الوطني وقتها، والذي ظفر باللقب رفقة موناكو في موسم (1981/1982).

ماجر ينصب نفسه كأول المتوجين خارج فرنسا

اقتصرت التتويجات على الدوري الفرنسي فقط، حتى نصب رابح ماجر نفسه كأول جزائري ينال لقب دوري في أوروبا خارج بلاد موليير، إذ حصل ذلك خلال 3 مناسبات وهو يحمل ألوان بورتو البرتغالي وبالضبط في عامي 1986 و1988 وموسم (1989/1990)، لأنو الدوري البرتغالي كان يلعب بالسنوات قبل التحول لنظام المواسم منذ 1989. وقاد موسى صايب ناديه أوكسير خلال موسم (1995/1996) لتحقيق لقب الدوري الفرنسي وبحضور مواطنه عبد الحفيظ تاسفاوت أيضا.

بن عربية تُوج مع فريقين مختلفين ومادوني خلد إسمه في "البوندسليغا"

توج علي بن عربية بلقبين قبل نهاية الألفية وبألوان فريقين مختلفين، في البداية رفقة موناكو (1996/1997) ومن ثم بوردو (1998/1999)، وهو آخر لقب دوري يناله لاعب جزائري في فرنسا، وجاء الدور على أحمد رضا مادوني حتى يتوج بدوره بلقب دوري خارج فرنسا، أين نجح في الظفر بلقب واحد من أكبر الدوريات الأوروبية لما توج بـ"البوندسليغا" بألوان بوروسيا دورتموند موسم (2001/2002)، أين سجل المدافع الذي حمل ألوان المنتخب الوطني لاحقا مشاركاته في بعض المباريات فقط.

مصباح، بوزيد، بوقرة، جبور وعبدون لديهم ألقاب في بلدان مختلفة

بدأ جمال الدين مصباح مسيرته في سويسرا قبل التحاقه بإيطاليا، أين تمكن من الظفر بلقب الدوري هناك في موسم (2004/2005) بألوان بال، في موسم لم يشارك فيه في عدد كبير من المباريات، بينما يملك أيضا إسماعيل بوزيد لقب الدوري التركي الممتاز الذي ناله رفقة العملاق غالاتاسراي عندما حمل ألوانه في موسم وحيد (2007/2008)، وتمكن الثلاثي مجيد بوقرة، رفيق جبور وجمال عبدون من حصد عدد كبير من الألقاب في ظرف وجيز، مستفيدين من اللعب مع عملاقين في أسكتلندا واليونان.

سوداني يسدل الستار عن آخر الألقاب من كرواتيا

يملك الجزائريون أيضا لقب الدوري في المجر وذلك بفضل سليم بوعدلة الذي حمله بألوانه ديبريشيني في موسم (2011/2012)، فيما تكفل هلال العربي سوداني بأن يكون الجزائري الأخير الذي ينال لقب الدوري في مسابقة أوروبية، إذ يعتبر اللاعب الوحيد الذي توج به هذا الموسم وذلك رفقة ناديه الحالي دينامو زغرب الكرواتي، ليكون لقب الدوري رقم 34 الذي يحققه لاعبون جزائريون في أوروبا.

سجل المتوجين بألقاب الدوري:

1933/1934: علي بنونة (سيت ـ الدوري الفرنسي)

1936/1937: عبد القادر بن بوعلي (أولمبيك مرسيليا ـ الدوري الفرنسي)

1950/1951: أحمد فيرود وعبد العزيز بن تيفور (نيس ـ الدوري الفرنسي)

1951/1952: أحمد فيرود وعبد العزيز بن تيفور (نيس ـ الدوري الفرنسي)

1956/1957: رشيد مخلوفي (سانت إيتيان ـ الدوري الفرنسي)

1957/1958: محمد معوش (ريمس ـ الدوري الفرنسي)

1963/1964: رشيد مخلوفي (سانت إيتيان ـ الدوري الفرنسي)

1964/1965: صادق بوخالفة (نانت ـ الدوري الفرنسي)

1966/1967: رشيد مخلوفي (سانت إيتيان ـ الدوري الفرنسي)

1967/1968: رشيد مخلوفي (سانت إيتيان ـ الدوري الفرنسي)

1981/1982: عبد الله ليوجيون مجادي (موناكو – الدوري الفرنسي)

1986: رابح ماجر (بورتو ـ الدوري البرتغالي)

1988: رابح ماجر (بورتو ـ الدوري البرتغالي)

1989/1990: رابح ماجر (بورتو ـ الدوري البرتغالي)

1995/1996: موسى صايب وعبد الحفيظ تاسفاوت (أوكسير ـ الدوري الفرنسي)

1996/1997: علي بن عربية (موناكو ـ الدوري الفرنسي)

1998/1999: علي بن عربية (بوردو ـ الدوري الفرنسي)

2001/2002: أحمد رضا مادوني (بوروسيا دورتموند ـ الدوري الألماني)

2004/2005: جمال الدين مصباح (بال ـ الدوري السويسري)

2007/2008: إسماعيل بوزيد (غالاتاسراي ـ الدوري التركي)

2008/2009: مجيد بوقرة وإبراهيم حمداني (غلاسكو رانجرز ـ الدوري الأسكتلندي)

2009/2010: مجيد بوقرة (غلاسكو رانجرز ـ الدوري الأسكتلندي)

2010/2011: مجيد بوقرة (غلاسكو رانجرز ـ الدوري الأسكتلندي)

2010/2011: رفيق جبور (أولمبياكوس ـ الدوري اليوناني)

2011/2012: سليم بوعدلة (ديبرشيني ـ الدوري المجري)

2011/2012: رفيق جبور وجمال عبدون (أولمبياكوس ـ الدوري اليوناني)

2012/2013: رفيق جبور وجمال عبدون (أولمبياكوس ـ الدوري اليوناني)

2013/2014: هلال العربي سوداني (دينامو زغرب ـ الدوري الكرواتي)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

غلام وعبيد آخر المتوجين من إيطاليا واليونان

51 لقب كأس وطنية في الجعبة 11 منها في حقبة الاستعمار

ظفر اللاعبون الجزائريون عبر التاريخ بألقاب عديدة، لكن أكثرها كانت بطعم الكؤوس الوطنية الرسمية، فعدد الألقاب المتوج بها هو 51، كان قد افتتحها علي بنونة الذي توج في نفس الموسم بلقب الدوري والكأس، بينما اختتمها هذا الموسم الثنائي مهدي عبيد وفوزي غلام الذي يلعب مع باناثينايكوس اليوناني ونابولي الإيطالي على التوالي، فيما جاء 11 لقبا في حقبة الاستعمار، أما أبرز الألقاب فجاءت من إيطاليا.

بنونة أول المتوجين قبل التحاق ربيح وبن بوعلي بالركب

يعتبر علي بنونة أول جزائري يتوج بالألقاب، وذلك بعدما نال "الدوبلي" بألوان نادي سيت في ختام موسم (1933/1934)، لتكون تلك الكأس فاتحة لجزائريين آخرين، إذ نالها بعد موسم من بعده رياض ربيح الذي كان يحمل ألوان أولمبيك مرسيليا، ليأتي الدور على عبد القادر بن بوعلي وبألوان مرسيليا أيضا في ختام موسم (1937/1938)، علما أن هذا الثلاثي حمل ألوان المنتخب الفرنسي وقتها بعدما أبان عن إمكانيات كبيرة.

خماسي منتخب جبهة التحرير تذوق حلاوة كأس فرنسا

تحصل الجزائريون على 11 لقب في كأس فرنسا خلال حقبة الاستعمار، أين تمكنت 5 أسماء التحقت بعدها بمنتخب جبهة التحرير من الظفر بهذا اللقب ويتعلق الأمر بـ عبد العزيز بن تيفور مع نيس 1952، سعيد براهيمي وحميد بوشوك مع تولوز 1957، محمد معوش مع ريمس 1958 وحسين بوشاش مع لوهافر 1959، وهذا الخماسي فضل بعدها نداء الوطن وغادر أنديته الفرنسية مطلع الستينيات، ونال أيضا أحمد فيرود، رشيد بلعيد ومحمد سالم هذا اللقب قبل الاستقلال.

مخلوفي الأول بعد الاستقلال ودحلب نال نسختين متتاليين

كان رشيد مخلوفي الجزائري الأول المتوج بكأس فرنسا بعد الاستقلال، وذلك خلال سنة 1968 مع ناديه سانت إيتيان، فيما جاء الدور على فتحي شبال رفقة نانسي 1978، ثم أتى مصطفى دحلب الذي توج باللقب في سنتين متتاليتين 1982 و1983 بألوان باريس سان جرمان، أما عبد الله مجادي فتمكن من التتويج رفقة موناكو 1985، وكلهم لاعبون حملوا ألوان المنتخب الوطني وقتها.

ماجر فتح الباب خارج فرنسا وسوداني تبعه لذات اللقب بعد سنوات

فتح رابح ماجر كعادته الأبواب أمام اللاعبين الجزائريين حتى ينالوا الألقاب خارج فرنسا، إذ تمكن من الظفر بلقب كأس البرتغال في مناسبتين بألوان بورتو، الأولى سنة 1988 والثانية في 1991، وتبعه هلال العربي سوداني الذي يعتبر بدوره خريج المدرسة الجزائرية إلى ذات اللقب بعد سنوات طويلة، وهو الذي ناله في نهاية الموسم الفارط (2013) بألوان فيتوريا غيماريش قبل التحاقه بالدوري الكرواتي.

فرحاوي، صايب وتاسفاوت ظفروا بالكأس الفرنسية في التسعينات

تعتبر كأس فرنسا أكثر الألقاب التي توج بها الجزائريون (30 لقب)، إذ واصل جيل التسعينيات على نهج سابقيهم، بداية بـ عبد القادر فرحاوي ورضوان عباس المتوجان سنة 1990 بألوان مونبوليي، ليأتي موسى صايب الذي تذوق حلاوتها 3 مرات (1994، 1996 و2002) وكان اللقبان الأولان برفقة أوكسير قبل التحاق تاسفاوت في اللقب الثاني، كما ظفر بها أيضا يوسف سليمي في 1997 لما كان يحمل ألوان نيس.

زياني بصم على لقبه الوحيد في فرنسا بألوان سوشو

جاءت الألفية الجديدة لتحمل في بداياتها تتويج الدولي السابق رفيق مزغيش مع ستراسبورغ 2001، ثم صايب بعد مرور عام فقط بألوان لوريون، أما اللقب الذي يتذكره الجزائريون، فهو تتويج سوشو في 2007 لما قاد كريم زياني هذا النادي لتحقيق إنجاز كبير، لتكون كأس فرنسا اللقب الوحيد الذي تحصل عليه النجم الجزائري في الملاعب الأوروبية، كما تملك عناصر أخرى حملت القميص الوطني ذات اللقب مثل يبدة، بن حمو وحمرون.

جبور، عبدون، بوقرة وعبيد يضمنون التتويجات في اليونان وأسكتلندا

حققت العناصر الجزائرية أيضا عدد معتبر من ألقاب الكأس الوطنية في اليونان وأسكتلندا، ففي الأولى، توج بها جبور، عبدون وأخيرا مهدي عبيد الذي نالها هذا العام مع باناثينايكوس، فيما سبق للثنائي الدولي أن توج بها في نسختين متتاليتين بألوان أولمبياكوس (2012 و2013)، أما في أسكتلندا، فظفر مجيد بوقرة بلقب وحيد بكأسها الوطنية، كان ذلك نهاية موسم (2008/2009) فيما يملكها حمداني أيضا بألوان غلاسكو رانجرز في مناسبتين.

اللقبان الأكبر جاءا من إيطاليا بفضل مغني وغلام

إذا استقرت التتويجات بالكؤوس الوطنية على فرنسا تقريبا، فإن أول تتويج بكأس في بلاد كروية عريقة، جاء من إيطاليا وبالضبط في سنة 2009، عندما ظفر مراد مغني باللقب رفقة لازيو روما وذلك قبل فترة قصيرة على تغيير جنسيته الكروية ليصبح بالتالي دوليا جزائريا، ولحقه فوزي غلام بعد 5 سنوات كاملة، لينال ذات اللقب (كأس إيطاليا) بعد انضمامه إلى نابولي الفائز في النهائي بحضوره على فيورنتينا.

كؤوس بلجيكا، رومانيا، بلغاريا، قبرص والمجر في الخزائن

ضمن الجزائريون ألقاب كؤوس وطنية في بلدان كثيرة أخرى، على غرار بلجيكا بفضل مهدي قرواد مع لالوفيار سنة 2003، رومانيا بحضور داميان بوجمعة نجم بيترولول حينها في 2013 وبلغاريا لم يكن مبولحي من توج بها بل أمير سعيود نجم الأهلي المصري السابق في الموسم الفارط، أما في قبرص نالها جزائريين وهما بارك صغيري وسفيان شرفة، كما يوجد في خزائن الشقيقين سليم وسليماني بوعدلة لقب كأس المجر مع ناديهما ديبريشيني.

سجل المتوجين بألقاب الكؤوس الوطنية:

1934: علي بنونة (سيت ـ فرنسا)

1935: رياض ربيح (مرسيليا ـ فرنسا)

1938: عبد القادر بن بوعلي (مرسيليا ـ فرنسا)

1952: محمد فيرود وعبد العزيز بن تيفور (نيس ـ فرنسا)

1954: رشيد بلعيد (نيس ـ فرنسا)

1957: حميد بوشوك وسعيد براهيمي (تولوز ـ فرنسا)

1958: محمد معوش (ريمس ـ فرنسا)

1959: حسين بوشاش (لوهافر ـ فرنسا)

1961: محمد سالم (سودون ـ فرنسا)

1968: رشيد مخلوفي (سانت إيتيان ـ فرنسا)

1978: فتحي شبال (نانسي ـ فرنسا)

1982: مصطفى دحلب (باريس سان جرمان ـ فرنسا)

1983: مصطفى دحلب (باريس سان جرمان ـ فرنسا)

1985: عبد الله مجادي ليوجيون (موناكو ـ فرنسا)

1988: رابح ماجر (بورتو ـ البرتغال)

1990: عبد القادر فرحاوي ورضوان عباس (مونبوليي ـ فرنسا)

1991: رابح ماجر (بورتو ـ البرتغال)

1994: موسى صايب (أوكسير ـ فرنسا)

1996: موسى صايب وعبد الحفيظ تاسفاوت (أوكسير ـ فرنسا)

1997: يوسف سليمي (نيس ـ فرنسا)

2001: رفيق مزغيش (ستراسبورغ ـ فرنسا)

2002: موسى صايب (لوريون ـ فرنسا)

2003: حسان يبدة (أوكسير ـ فرنسا)

2003: مهدي قرواد (لالوفيار ـ بلجيكا)

2004: محمد بن حمو (باريس سان جرمان ـ فرنسا)

2007: كريم زياني (سوشو ـ فرنسا)

2008: بارك صغيري (أبويل نيقوسيا ـ قبرص)

2008: إبراهيم حمداني (غلاسكو رانجرز ـ أسكتلندا)

2009: مجيد بوقرة وإبراهيم حمداني (غلاسكو رانجرز ـ أسكتلندا)

2009: يوغرطة حمرون (غانغون ـ فرنسا)

2009: مراد مغني (لازيو روما ـ إيطاليا)

2012: سفيان شرفة (أومونيا نيقوسيا ـ قبرص)

2012: سليم بوعدلة (ديبريشيني ـ المجر)

2012: رفيق جبور وجمال عبدون (أولمبياكوس ـ اليونان)

2012: يانيس طافر وياسين بن زية (ليون ـ فرنسا)

2013: رفيق جبور وجمال عبدون (أولمبياكوس ـ اليونان)

2013: سليم بوعدلة وسليمان بوعدلة (ديبريشيني ـ المجر)

2013: هلال العربي سوداني (فيتوريا غيماريش ـ البرتغال)

2013: داميان بوجمعة (بيترولول ـ رومانيا)

2013: أمير سعيود (بيروي ـ بلغاريا)

2014: مهدي عبيد (باناثينايكوس ـ اليونان)

2014: فوزي غلام (نابولي ـ إيطاليا)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

جزائريون توجوا بألقاب وكؤوس أخرى

يبدة صعد لمنصة التتويج في البرتغال ولقب صايب يبقى الأغلى

تلعب كؤوس أخرى في بعض البلدان الأوروبية عبارة عن كؤوس رابطة في أغلب الأحيان مثلما هو حاصل في فرنسا، إنجلترا وحتى البرتغال وأسكتلندا، وهي بطولات توج بها بعض الجزائريين، على غرار موسى صايب الذي توج بمسابقة "ليغ كاب" أو "كارلينغ كاب" مثلما اشتهرت في عدة سنوات، وذلك بألوان توتنهام هوتسبير سنة 1999، كما ظفر حسان يبدة بلقب كأس الرابطة البرتغالية في موسمه الوحيد مع بنفيكا (2008/2009)، ونال بوقرة لقبين متتاليين في كأس الرابطة الأسكتلندية في 2010 و2011، فيما تمكن أيضا حمداني من الظفر بذات اللقب في 2008، وظفر سليم عراش وفوزي غلام -وهما دوليان آنذاك- بكأس الرابطة الفرنسية مع ستراسبورغ وسانت إيتيان على التوالي.

سجل المتوجين بألقاب كؤوس الرابطة:

1999: موسى صايب (توتنهام هوتسبير ـ إنجلترا)

2000: رشيد بن عيان ومنصور بوتابوت (غونيون ـ فرنسا)

2004: فابيان بودارن (سوشو ـ فرنسا)

2005: سليم عراش وحبيب بلعيد (ستراسبورغ ـ فرنسا)

2008: إبراهيم حمداني (غلاسكو رانجرز ـ أسكتلندا)

2009: حسان يبدة (بنفيكا ـ البرتغال)

2010: مجيد بوقرة (غلاسكو رانجرز ـ أسكتلندا)

2011: مجيد بوقرة (غلاسكو رانجرز ـ أسكتلندا)

2012: بلال عمراني (مرسيليا ـ فرنسا)

2013: فوزي غلام وكمال شرقي (سانت إيتيان ـ فرنسا)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

14 جزائريا ذاق طعم كأس السوبر

مخلوفي وماجر أكثر من توج بها وبلحاج دشن بها بداياته مع ليون

تعتبر كأس السوبر تقليدا في جل الدول الأوروبية تقريبا، أين يلعب حامل لقب الدوري أمام صاحب الكأس في مباراة يتوج الفائز فيها، وهو اللقب الذي تذوق حلاوته جزائريون كثر أيضا، كان بينهم مخلوفي في مناسبتين بألوان سانت إيتيان 1957 و1967، فيما ظفر ماجر بـ3 ألقاب في البرتغال سنوات 1986، 1990 و1991، وكان نذير بلحاج دشن بداياته مع أولمبيك ليون بلقبها سنة 2007، كما ظفر بها بن عربية مع موناكو ومغني بألوان لازيو الإيطالي، فيما أضاف سوداني لقبها في خزائنه أيضا عندما تحول إلى دينامو زغرب الكرواتي.

سجل المتوجين بألقاب كأس السوبر:

1957: رشيد مخلوفي (سانت إيتيان ـ فرنسا)

1959: حسين بوشاش (لوهافر ـ فرنسا)

1961: محمد سالم (سودون ـ فرنسا)

1967: رشيد مخلوفي (سانت إيتيان ـ فرنسا)

1985: عبد لله مجادي ليوجيون (موناكو ـ فرنسا)

1986: رابح ماجر (بورتو ـ البرتغال)

1990: رابح ماجر (بورتو ـ البرتغال)

1991: رابح ماجر (بورتو ـ البرتغال)

1997: علي بن عربية (موناكو ـ فرنسا)

2007: نذير بلحاج (ليون ـ فرنسا)

2009: مراد مغني (لازيو ـ إيطاليا)

2011: بلال عمراني (مرسيليا ـ فرنسا)

2012: ياسين بن زية، مهدي زفان ورشيد غزال (ليون ـ فرنسا)

2013: أمير سعيود (بيروي ـ بلغاريا)

2013: هلال العربي سوداني (دينامو زغرب ـ كرواتيا)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بلماضي كان مع "البياسجي" لما توج بلقب أوروبي في 1996 !

ماجر منح الجزائر لقب رابطة أبطال أوروبا ودخل التاريخ من أوسع أبوابه

كان الفشل نصيب أي لاعب عربي عندما يتعلق الأمر برابطة أبطال أوروبا، التي تعتبر أقوى وأغلى منافسة كروية للأندية في العالم، إذ يبقى رابح ماجر بالفعل أسطورة الكرة الجزائرية بفضل منحه الجزائر لقب هذه المنافسة سنة 1987، عندما قاد ناديه بورتو لتحقيق الفوز على بايرن ميونيخ، وما لا يعلمه الكثيرين أيضا أن جمال بلماضي لديه في سجلاته لقب كأس الكؤوس الأوروبية سنة 1996، فحتى إن لم يشارك نجم "الخضر" السابق طيلة ذلك الموسم سوى لمدة 15 دقيقة في الدوري الفرنسي، إلا أن اسمه كان مسجلا ضمن القائمة الرسمية لنادي باريس سان جرمان، وسنحت الفرصة لـ ماجر أن يتذوق طعم لقب دولي هو كأس "ما بين القارات"، عندما فاز رفقة بورتو على حساب بينارول الأوروغوياني سنة 1987.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سجلوا أهدافا في نهائيات وقادوا أنديتهم للتتويجات

لاعبون دخلوا التاريخ و"عقب" ماجر حوله إلى أسطورة

استطاع عدد لا بأس من الجزائريين دخول تاريخ أنديتهم، وذلك بتسجيلهم أهدافا في مباريات نهائية، ولعل رابح ماجر أبرزهم لأنه سجل أحد أغلى الأهداف في تاريخ بورتو البرتغالي، وهو هدف حوله إلى أسطورة في كرة القدم العالمية، كيف لا وهو الذي سجل بالعقب في نهائي رابطة أبطال أوروبا سنة 1987 في شباك بايرن ميونيخ الألماني، وكان ماجر وقع هدف التعادل في (د77) بعدما تخلف فريقه بهدف في الشوط الأول، قبل أن يفوز بورتو في الأخير بنتيجة (2-1)، وسجل النجم الجزائري أيضا خلال كأس "ما بين القارات" التي توج بها فريقه على حساب بينارول من الأوروغواي.

مخلوفي وقع ثنائية تتويج سانت إيتيان بالكأس في 1968

يعتبر مخلوفي واحدا من أبرز لاعبي سانت إيتيان في التاريخ، وهو الذي قاد هذا النادي إلى عدة إنجازات في تلك الحقبة، منها تتويجه بلقب كأس فرنسا سنة 1968 بلمسة خاصة من النجم الجزائري، حيث وقع ابن مدينة سطيف ثنائية فريقه آنذاك في شباك بوردو في لقاء انتهى بنتيجة (2-1) وجاء واحد من الهدفين عن طريق ركلة جزاء، وسجل أيضا حسين بوشاش هدفا ثمينا جدا لناديه لوهافر، بعدما عدل الكفة أمام سوشو في نهائي كأس فرنسا 1959، ليتمكن فريقه من حسم الأمور عن طريق ركلات الترجيح بعدها.

جبور سجل في نهائيين متتاليين وسوداني منح الكأس لـ غيماريش

دخل جبور تاريخ نهائيات كأس اليونان، إذ تمكن من التسجيل في نهائيين متتاليين مع ناديه أولمبياكوس، أولهما سنة 2012 لما سجل أحد هدفي الفوز على أتروميتوس (2-1)، ومن ثم سنة 2013 عندما سجل في الوقت بدل الضائع رفقة مواطنه جمال عبدون (ركلة جزاء) في لقاء فاز به فريقهما (3-1) على أستيراس تريبوليس، وكان الفضل أيضا للدولي سوداني في تتويج فيتوريا غيماريش بكأس البرتغال 2013، بعدما عدل الكفة لصالح فريقه أمام بنفيكا قبل أن يضيف زميله هدف الفوز.

نهائيات كؤوس سجل فيها جزائريون:

1952 (كأس فرنسا): نيس 5-3 بوردو (سجل عبد العزيز بن تيفور الهدف الرابع لناديه نيس)

1958 (كأس فرنسا): ريمس 3-1 نيم (سجل عبد القادر معزوز هدف نيم الوحيد)

1959 (كأس فرنسا): لوهافر 2-2 سوشو (سجل حسين بوشاش هدف التعادل الثاني لـ لوهافر)

1961 (كأس فرنسا): سودون 3-1 نيم (سجل محمد سالم هدف سودون الثالث)

1968 (كأس فرنسا): سانت إيتيان 2-1 بوردو (سجل مخلوفي ثنائية سانت إيتيان)

1987 (رابطة أبطال أوروبا): بورتو 2-1 بايرن ميونيخ (سجل ماجر الهدف الأول لـ بورتو)

1987 (كأس ما بين القارات): بورتو 2-1 بينارول (سجل ماجر هدف بورتو الذي فاز به في الوقت الإضافي)

1990 (كأس فرنسا): مونبوليي 2-1 راسينغ باريس (سجل فرحاوي هدف مونبوليي الثاني في الوقت الإضافي)

1994 (كأس فرنسا): أوكسير 3-0 مونبوليي (سجل صايب الهدف الأول)

1996 (كأس فرنسا): أوكسير 2-1 نيم (سجل عمر بلباي هدف نيم الوحيد)

1997 (كأس فرنسا): نيس 1-1 غانغون (سجل يوسف سليمي هدف نيس الوحيد والذي توج بركلات الترجيح)

2012 (كأس اليونان): أولمبياكوس 2-1 أتروميتوس (سجل جبور هدف من ثنائية أولمبياكوس)

2012 (كأس المجر): ديبريشيني 3-3 بودابست (سليم بوعدلة سجل واحد من أهداف ديبريشيني المتوج باللقب)

2013 (كأس اليونان): أولمبياكوس 3-1 أستيراس (سجل جبور وعبدون هدفي أولمبياكوس الثاني والثالث في الوقت الإضافي)

2013 (كأس البرتغال): غيماريش 2-1 بنفيكا (عدل سوداني الكفة لـ غيماريش)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

على غرار حمداني، يبدة، بن حمو وبلماضي

أسماء توجت بألقاب مع أنديتها دون الجلوس حتى في الاحتياط !

يقدم أي ناد تشكيلته الرسمية من اللاعبين لاتحادية ذلك البلد قبل دخوله غمار المنافسات خلال أي موسم كروي، وبالتالي تحتسب التتويجات إن حدثت باسم اللاعب الموجود ضمن القوائم الرسمية لفريقه، حتى إن لم يشارك في أي لقاء أو اكتفى بعدد قليل جدا من الدقائق سواء لخيارات فنية أو تعرضه لإصابات، وهذا ما حصل مع عدد من اللاعبين الجزائريين بامتلاك ألقاب في سجلاتهم دون أن يلمسوا الكرة تقريبا مع أنديتهم المتوجة، إذ كانوا خارج حسابات مدربيهم طيلة الموسم وسنستعرض عددا من هؤلاء المحظوظين..

جمال بلماضي (كأس الكؤوس الأوروبية 1996 مع باريس سان جرمان)

موسى صايب (كأس الرابطة الإنجليزية 1999 مع توتنهام)

رشيد بن عيان ومنصور بوتابوت (كأس الرابطة الفرنسية 2000 مع غونيون)

مهدي قرواد (كأس بلجيكا 2003 مع لالوفيار)

حسان يبدة (كأس فرنسا 2003 مع أوكسير)

محمد بن حمو (كأس فرنسا 2004 مع باريس سان جرمان)

حبيب بلعيد (كأس الرابطة الفرنسية 2005 مع ستراسبورغ)

إبراهيم حمداني (الدوري الأسكتلندي وكأس أسكتلندا 2008/2009 مع رانجرز)

يانيس طافر (كأس فرنسا 2012 مع ليون)

بلال عمراني (كأس الرابطة الفرنسية 2012 مع مرسيليا)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تتويجات فردية نالها جزائريون

مخلوفي أفضل لاعب بـ فرنسا في 3 مناسبات وبن عربية ترك بصمته أيضا

تحصلت أسماء جزائرية على تتويجات فردية في أوروبا بفضل مساهمتها الكبيرة مع أنديتها، وهو ما ينطبق مثلا على رشيد مخلوفي أسطورة كرة القدم الجزائرية، الذي تمكن من الظفر بجائزة أفضل لاعب في فرنسا في 3 مناسبات، وذلك مواسم (1963/1964)، (1965/1966) و(1966/1967)، وهو إنجاز لم يسبق للاعب جزائري أن وصل إليه، ويعتبر علي بن عربية أيضا من العناصر التي تركت بصمتها، إذ نال لقب أفضل لاعب في فرنسا موسمي (1996/1997) و(1998/1999)، ونال هذا الشرف في مناسبة عن طريق الرابطة الفرنسية وأخرى من طرف صحيفة "فرانس فوتبول".

عبدون نال نفس الجائزة في اليونان قبل انتقاله لإنجلترا

وإذا كان ماحي خنان أول جزائري ينال جائزة أفضل لاعب، وذلك موسم (1960/1961) لما كان يحمل ألوان ريـن، فإن محمد سالم تحصل على ذات الشرف موسم (1969/1970) مع سودون، وهو ما يؤكد الحضور الجزائري القوي حينها في الدوري الفرنسي، بينما تمكن جمال عبدون من نيل جائزة أفضل لاعب في الدوري اليوناني خلال موسم (2012/2013) لما قاد أولمبياكوس للتتويج بالثنائية ويملك أيضا زياني، فرحاني جائزة أفضل لاعب في الدرجة الثانية بفرنسا، بينما نالها بن عربية مع مانشستر سيتي في الدرجة الإنجليزية الأولى (القسم الثاني).

وجاني.. الجزائري الوحيد الذي تربع على عرش هدافي فرنسا

يعتبر المرحوم أحمد وجاني مهاجم المنتخب الوطني في الستينات حتى الآن الجزائري الوحيد الذي تمكن من الحصول على لقب هداف الدوري الفرنسي عبر تاريخه، ويبقى والد الشريف وجاني (صاحب هدف "الخضر" في نهائي كأس أمم إفريقيا 1990 أمام نيجيريا) أول وآخر لاعب جزائري يختتم الموسم كهداف، وذلك موسم (1963/1964)، عندما وقع 30 هدفا بألوان نادي لانس، وكان عبد الرحمن سوكان نال لقب هداف الدرجة الثانية مع لوهافر في ذات الموسم، وهو أيضا الجزائري الوحيد الذي أنهى الموسم هدافا في هذا المستوى.

ماجر يظفر بلقب هداف رابطة الأبطال وجبور في اليونان

نجح رابح ماجر في إنهاء موسم (1987/1988) كهداف لمسابقة رابطة أبطال أوروبا مع بورتو رغم خروج فريقه في ثمن النهائي، حيث تمكن حينها الدولي الجزائري من توقيع 4 أهداف، نصبته كهداف للمسابقة مناصفة مع التشيكي نوفاك والفرنسي فيريري، وتمكن رفيق جبور من التربع على صدارة هدافي الدوري اليوناني الممتاز موسم (2012/2013) بتوقيع 20 هدفا مع أولمبياكوس، ويعتبر جبور إلى جانب أحمد وجاني اللاعبين الوحيدين اللذين تربعا على عرش الهدافين في دوري أوروبي في درجته الأولى.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بلحاج يصنع الاستثناء بامتلاكه لقب رابطة أبطال آسيا

صنع نذير بلحاج الاستثناء بتتويجه بلقب كبير خارج أوروبا وفي أكبر قارات العالم، عندما ظفر بكأس رابطة أبطال آسيا رفقة نادي السد القطري سنة 2011، أين ساهم الدولي الجزائري في تتويج فريقه على حساب جيونبوك موتورز الكوري الجنوبي، ووقع على ركلة الترجيح الأخيرة مهديا السد اللقب الغالي، الذي سمح لنجم بورتسموث الإنجليزي السابق بالمشاركة في كأس العالم للأندية لأول مرة في مشواره.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يتبعه مخلوفي ومن ثم بوقرة

ماجر أكثر لاعب جزائري تتويجا في أوروبا بـ10 ألقاب مع بورتو

يعد رابح ماجر اللاعب الجزائري الأكثر تتويجا في الميادين الأوروبية عبر التاريخ، إذ جمع 9 ألقاب بالإضافة إلى كأس ما بين القارات، أي أن ألقابه وصلت إلى 10 بالضبط، منها لقب في رابطة أبطال أوروبا و3 دوريات لـ البرتغال، 3 مرات كأس السوبر البرتغالي ومرتين كأس البرتغال، ويأتي بعده مباشرة رشيد مخلوفي الذي نال 7 ألقاب كلها بألوان سانت إيتيان، 4 مرات الدوري الفرنسي، مرتين كأس السوبر وكأس فرنسا في مناسبة، ومن ثم مجيد بوقرة صاحب 6 ألقاب في أسكتلندا مع رانجرز وهي 3 دوريات، كأس الرابطة في مناسبتين والكأس في مناسبة.

تصنيف أكثر الجزائريين تتويجا:

1/ رابح ماجر (10 ألقاب)

2/ رشيد مخلوفي (7 ألقاب)

3/ مجيد بوقرة (6 ألقاب)

4/ موسى صايب (5 ألقاب)

/ رفيق جبور (5 ألقاب)

6/ جمال عبدون (4 ألقاب)

كلمات دلالية : ملف.

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال