تشافي هيرنانديز: "قررت مغادرة برشلونة في 2008 لكن غوارديولا منعني"

يعيش تشافي هيرنانديز قيدوم برشلونة أياما عصيبة منذ بداية الموسم الحالي رفقة المدرب الجديد لويس إنريكي

تشافي هيرنانديز
نشرت : الهداف السبت 27 سبتمبر 2014 14:44

 إذ لم يعد "المهندس" يحظى بتلك الثقة التي كان يحظى بها من قبل مع مدربيه السابقين، وفي هذه المقابلة، يفتح بطل العالم 2010 قلبه لجمهوره، ويتحدث عن مختلف المراحل في مسيرته، بداية من أول مباراة له سنة 1998 وفضل مدربه السابق لويس فان غال، كما يتطرق لـ فرانك ريكارد ودوره في إبراز قدراته، وصولا إلى ثورة بيب غوارديولا وأثره على شخصيته، إضافة إلى وفاة تيتو فيلانوفا، حقبة جيراردو مارتينو، وفي الأخير يعرج على بعض الذكريات السابقة في النادي والمنتخب الإسباني.

 

تشافي، أنت أقدم لاعب حاليا في تشكيلة برشلونة، حدثنا عن بداياتك مع هذا النادي ؟

بدايتي كانت في مباراة أمام نادي سالامانكا في 1998، أتذكر أن برشلونة في تلك الفترة كان يعج باللاعبين الأجانب، والمدرب لويس فان غال كان يضع ثقته في اللاعبين الهولنديين مثل كوكو، الإخوة دي بور، زيندين، كلويفرت وبوغارد، مدرسة "لاماسيا" واصلت العمل في تلك الفترة ووصلت رفقة أقراني إلى مرحلة النضج مع المدرب بيب غوارديولا.

 

على ذكر غوارديولا، يذكر الجميع أنك كنت بديلا له...

هناك دائما في برشلونة لاعبون أو ثلاثة من مدرسة "لاماسيا"، في ذلك اليوم (يقصد المباراة أمام سالامانكا) أقحمني المدرب مكان غوارديولا وهو نفس مركز بوسكيتس حاليا، كان علي تنظيم الفريق من الخلف، تغطية المكان الشاغر للظهيرين الأيمن والأيسر عند الصعود إلى الهجوم وما إلى ذلك، فرانك ريكارد هو صاحب الفضل في تقدمي 15 أو 20 متر إلى الأمام، قال لي وقتها: "عليك أن تكون حاسما في التمريرة الأخيرة" لولا ريكارد لبقيت أتقمص دور وسط ميدان دفاعي، دوري إذن كان قيادة الضغط على المنافس وأن أكون صاحب اللمسة السحرية، حيث شاهدتم "تشافي جديد" مع ريكارد، بعض الشبان حاليا لا يعرفون أنني كنت لاعب ارتكاز من قبل.

 

برشلونة يعتمد فلسفة مميزة منذ عدة سنوات، هناك من يفضل الحصول على النتائج وتغييب طريقة اللعب الجميلة، ما هي وجهة نظركم ؟

في اعتقادي، وسط الميدان أهم شيء في كرة القدم، يمكن الفوز بالمباريات دون تقديم مستوى جيد، لكن إذا كان الفريق يملك لاعبين ممتازين في الوسط، تنظيم جيد والمبادرة دائما لصنع اللعب والهجوم، فسيكون لدي حظ أوفر للفوز، المنتخب الهولندي في السبعينات يبقى في التاريخ، صحيح أنه لم يفز بأي ألقاب لكنه قدم للعالم كرة قدم جميلة وأمتع الجماهير.

 

طريقة لعبكم ترتكز على استحواذ الكرة، لاحظنا أن هذا الأمر أصبح عقيما مؤخرا، ما تفسيركم ؟

بالنسبة لي، أنا متفتح على كل طرق اللعب، بكل بساطة أفضل الاستحواذ على الكرة وأن أكون صاحب المبادرة ومن يهاجم على الدوام،، يجب على الجمهور أن يفهم نقطة معينة، نحن ندافع عن طريق الاستحواذ، في برشلونة لا نعمل كثيرا على الشق الدفاعي، لسنا مثل أتلتيكو مدريد أو تشيلسي، نحب دائما أن نستحوذ على الكرة لبناء الهجمات والبحث عن المساحات، كل هذا نعمل عليه في "لاماسيا" منذ الصغر.

 

"البلاوغرانا" عاش أزهى فترة أيام غوارديولا، هل يمكنك أن تحدثنا عن الثورة التي قام بها في الفريق وكيف بدأت ؟

عندما جاء غوارديولا كان الفريق قد اعتاد أصلا على طريقة الاستحواذ، هذه الثورة بدأت بعد الكلاسيكو الذي فزنا فيه 6-2 على ريال مدريد، غوارديولا قال آنذاك بأن إيتو سيلعب على الأجنحة، هذا الأمر فاجأني كثيرا لأن إيتو كان أفضل مهاجم في العالم، يسجل الكثير من الأهداف، يساعد في الضغط على المنافس وخلق المساحات، لكن غوارديولا كان يعلم أن الريال يتفوق علينا بالفرديات في تلك المباراة، خاصة في خط الوسط، ولهذا فضل إشراك ميسي متقدما نوعا ما لإعطائنا الغلبة في وسط الميدان، أصبحنا 4 ضد 3، كان غوارديولا يعلم أيضا أن مدافعي الريال لن يغامروا بالهجوم خوفا من ميسي، إنها خطة بسيطة ولكنها ممتازة.

 

رحل غوارديولا عن الفريق وترك مساعده فيلانوفا في العارضة الفنية، تيتو لم يستطع إتمام المهمة ووافته المنية، كيف كان شعورك حيال هذه الفاجعة ؟

خلفت لي ألما كبيرا، إنه واحد من أبناء البارصا، بغض النظر عن أفكاره في كرة القدم، كنت أحب ذلك الجانب الإنساني في شخصيته، أفادنا بالكثير من الأشياء رغم الفترة القصيرة التي دربنا فيها، التاريخ سينصفه لما قدمه للنادي إلى جانب غوارديولا، كان يعلم جيدا ما هو دوره كمساعد، لكن بمجرد تحوله إلى الرقم واحد كان يقوم بمهامه على أتم وجه، إنه موسوعة في كرة القدم وكان يقول لنا دائما بأنه يؤمن بنا، كانت فترة سعيدة جدا، شعرت آنذاك أنني عدت إلى مدرسة "لاماسيا" والأيام القديمة.

 

يبدو أن الفريق فقد كل مميزاته الموسم الماضي، أصبح الاستحواذ من دون نجاعة ولم نعد نشاهد تلك الجمالية في طريقة اللعب ؟

طريقة لعبنا تعتمد بالأساس على اللاعبين الذين لا يملكون الكرة وخاصة المهاجمين، مهمتهم الأولى هي تحريك دفاع المنافس وزعزعة استقراره عن طريق تبادل المراكز المستمر، نحن الممررون بحاجة إلى هذه المهمة، من دون حركة المهاجمين في دفاعات المنافس فإن الاستحواذ لا يعني شيئا، منذ موسمين أو ثلاثة بدأ النسق ينخفض وأصبح كل اللاعبين يطلبون الكرة في الأرجل دون القيام بأي حركة، في حقبة غوارديولا كنا نسترجع الكرة بأسرع مما نفقدها، فقدنا هذه الميزة أيضا، كما أن منافسينا تعودوا على طريقة لعبنا، لكننا حاليا نعمل على استرجاع بريقنا مع إنريكي.

 

ننتقل الآن للحديث عن المنتخب الإسباني، كيف كانت بدايتك معه ؟

أحسست بأهميتي في المنتخب بفضل الراحل لويس أراغونيس، إنه الرجل الذي أثر في شخصيتي كثيرا حتى أكثر من غوارديولا، أراغونيس قرر في تلك الفترة الاستغناء عن راوول، هذا اللاعب كان قائد جيلنا ونجمنا الأول، كان قائدا ممتازا وأملك ذكريات قوية معه، إنه محترف بكل معنى الكلمة ولا زلت أملك علاقات جد طيبة معه.

 

وبعد رحيل راوول تقمصت دور القائد...

القائد كان كاسياس أو بويول، طلب مني أراغونيس أن أصبح ميزان المنتخب وأن أنظم الأمور بيت اللاعبين، أتذكر أن التحاق ماركوس سينا أفادنا كثيرا في كأس أمم أوروبا 2008، كان يغطي كل الملعب ولم يكن علي إلا تنظيم اللعب الهجومي، كان أمامي إنييستا، فيا، توريس، سيلفا وسيسك، كنا نلعب بمهاجمين وتلك هي الفترة التي استمتعت فيها حقا باللعب في المنتخب الإسباني.

 

وماذا عن ديل بوسكي ؟

الأمور اختلفت نوعا ما رفقة ديل بوسكي، غير التكتيك تماما، جاء تشابي ألونسو الذي فرض نفسه في التشكيلة الأساسية، تولى بعد ذلك الأمور إلى جانب بوسكيتس في الوسط وأنا كنت صانع ألعاب تماما خلف المهاجم أو ما يسمى بـ 9.5، لا أحب اللعب في ذلك المركز وأفضل أن تتاح لي رؤية كل الملعب أمامي وأن أحصل على 6 أو 7 احتمالات للتمرير، انخفض المستوى كثيرا في كأس أمم أوروبا 2012، المشكل هو نفسه في برشلونة، كنا نملك الكثير من اللاعبين الذين يطلبون الكرة في الأرجل ولم هناك من يطلب الكرات في العمق مثل فيا أو توريس.

 

قلت إن المستوى انخفض كثيرا، لكنكم فزتم بـ "الأورو" ؟

إذا شاهدتم هدف جوردي ألبا في ذلك النهائي فستفهمون ما الذي أتحدث عنه، في ذلك الهدف كانت الكرة في حوزتي ولم يكن هناك أي لاعب في العمق لأمررها له، لحسن الحظ جاء ألبا من الخلف كالسهم ومررت له الكرة ليسجل هدفا، استمتعت نوعا ما في ذلك النهائي مقارنة بالمباريات الأخرى، والدليل على ذلك أنني تعرضت لانتقادات كثيرة في تلك الفترة لأنني لم أكن حاسما، كان علي الاعتزال دوليا بعد ذلك النهائي والذي كان أفضل مباراة لي في المنافسة فالمنتخب كان بحاجة إلى التغيير آنذاك.

 

وما الذي منعك من الاعتزال ؟

كنت أبلغ من العمر 32 سنة في تلك الحقبة، قضيت 20 منها في المنتخب الإسباني، ديل بوسكي أصر وألح علي كثيرا للبقاء وكذلك بقية اللاعبين، المونديال البرازيلي كان قريبا وفي النهاية قررت البقاء، كان أحد أخطائي، الكثير من الأمور حدثت في المونديال الأخير، تألمت كثيرا لأنني لم ألعب مباراة الشيلي (الخسارة 2-0 والإقصاء من الدور الأول)، إنه خيار المدرب ديل بوسكي طبعا، لكنني تحدثت إليه، قلت له إنني لا أريد أي مشاكل لكنني أشعر بخيبة أمل.

 

لنتحدث الآن عن بقية مدربيك، البداية بـ فان غال بما أنه أول من منحك فرصة التواجد في الفريق الأول...

إنه رجل صاحب مبادئ، صريح ولا يرحب الدخول في متاهات سواء مع اللاعبين أو الصحافة، كان صريحا جدا ما أدى به في بعض الأحيان إلى الاشتباك مع الصحافة، في إسبانيا إذا لم يكن بإمكانك السيطرة على محيطك وعلى من حولك فستكون عرضة لكل شيء، هذا ما كان ينقصه في برشلونة، لكن في غرفة الملابس كان مدربا محترما والقائد الأعلى، يعجبني أنه يتبع أفكاره ويطبق ما يريد سواء أعجب الآخرون بالأمر أم لا.

 

ماذا عن غوارديولا ؟

والدي في كرة القدم، كان يجسد كل ما نتعلمه في "لاماسيا" على أرض الواقع، توجت بطلا لـ أوروبا عندما بدأ تدريب الفريق، كنت أفكر في الرحيل آنذاك (2008) لكن بيب أقنعني حينا بأنه يحتاج إلي، طور كثيرا من طريقة ريكارد وقبله كرويف وصعد بها إلى المثالية، يحلل جيدا كل منافسينا وبرى ما لا يمكننا رؤيته نحن اللاعبون، أرى ذلك هذه الأيام عند لويس إنريكي.

 

الموسم الماضي مع مارتينو لم تكن الأمور على ما يرام، حدثنا عنه ؟

"تاتا" واجه صعوبة كبيرة في التأقلم معنا، عندما لا تكون من برشلونة (من النادي) فلن تفهم أبدا فلسفة الفريق، هو شخص رائع ومدرب جيد لكن الأمور كانت صعبة عليه نوعا ما، لسوء الحظ لم نفز بأي لقب الموسم الماضي، مارتينو أيضا كان خليفة لـ تيتو، مثلما كان الأخير خليفة لـ غوارديولا، قام بعمل لا بأس به لكننا لم نكن مرتاحين خارج الملعب، وفاة تيتو، إصابات ميسي وقضية نايمار كل هذا أثر علينا.

 

وكيف هي الأمور هذا الموسم مع لويس إنريكي ؟

لدي نفس الأحاسيس عندما جاء بيب إلى الفريق أول مرة، إنه جاهز تماما وبإمكاننا أن نقدم موسما رائعا رفقته، إنه قائد حقيقي كما كان تماما أيام تواجده كلاعب في البارصا، نحن نعمل بجد معه ونتعب كثيرا لكننا لا نحس بالوقت عندما نكون برفقته، كل شيء مدروس عنده.

 

منذ 16 سنة وأنت في الفريق الأول لـ البارصا، لابد وأنك لعبت إلى جانب العديد من النجوم، أيهم الأفضل بالنسبة لك ؟

ميسي طبعا، اندهشت منه منذ أول يوم له في التدريبات معنا، لديه طريقة مذهلة في تجاوز لاعب وجها لوجه وبسهولة تامة، هذا أصعب أمر في كرة القدم العصرية، قلت في نفسي عندما شاهدته: "يا إلهي هذا الولد يملك كل شيء، سيكون مذهلا في المستقبل مع القليل من التطور" وهذا ما حدث بالفعل، إنه لاعب لا يحب الخسارة، ولا يوجد هناك مجال لمقارنة لاعب آخر به.

 

وماذا عن لويس فيغو ؟ 

كان اللعب بجانبه حلما رائعا، لويس قائد داخل وخارج الملعب، أتذكر أنه عندما كنا نتعرض لصافرات الاستهجان من قبل جماهير "كامب نو"، كان فيغو يطلب الكرة وهو فقط من يحظى بالهتافات والتصفيق، كان بمثابة "ميسي" تلك الحقبة، ريال مدريد قتل برشلونة بالتعاقد معه، تطلب الأمر منا عدة سنوات للخروج من ظل فيغو، لكن على كل حال كان حقا من أفضل اللاعبين الذين عايشتهم، توزيعات جيدة، مراوغات في القمة، يلعب بالقدمين، كان أفضل لاعب في العالم آنذاك بالنسبة لي رفقة ريفالدو.

 

ريفالدو كان أفضل خليفة لـ فيغو، الضربة كانت قوية بعد مغادرته هو الآخر إلى ميلان، أليس كذلك ؟

نعم تماما، ريفالدو كان يسجل الأهداف بطريقة سهلة وعندما تكون الكرة في رجله اليسرى، تأكد أن أمرا ما سيحدث، كان سريعا جدا ويملك إمكانيات بدنية هائلة، هذا ما تحتاجه الكرة العصرية وهذه هي أيضا نقاط قوة ميسي، ريفالدو كان قادرا على الجري مسافة طويلة بالكرة ولديه توزيعات رائعة، كان شريكا ممتازا ورحيله صدمنا تماما مثل فيغو.

 

لم يدم الحال طويلا حتى التحق بكم برازيلي آخر هو رونالدينيو...

"روني" غير طريقة لعب البارصا في حقبة كان فيها الفريق ضائعا، أتذكر أننا لم نكن قبله نرى الكثير من القمصان للنادي في مدينة برشلونة، لكن رونالدينيو غير كل شيء، ابتسامته، طريقته في النظر إلى كرة القدم، قدرته على التسجيل، كان المسؤول عن إعادة بعث برشلونة من جديد.

 

زلاتان إبراهيموفيتش واحد من النجوم الذين لعبت معهم، لكنه لم يكن فعالا مثل بقية النجوم الذي مروا على النادي، ما هي مشكلته ؟

أعتقد أنه قدم موسما مقبولا معنا، بقي عاما واحدا في الفريق، لذا من الصعب أن أتحدث عنه وأن أضع له تقييما، مشكلة زلاتان أن طريقة برشلونة جماعية بينما يحتاج هو ليكون "بطل الرواية"، نحن نحب التنسيق بيننا، نشجع اللعب الجماعي وهذا جوهر كرة القدم في برشلونة، "إبرا" لم يتأقلم لأنه لم يستطع القيام بهذه الأمور.

 

أنت في سن 35، هناك من هم أكبر منك ولا يزالون يبدعون مع أنديتهم مثل بيرلو، ما رأيك فيه ؟

إنه مثال للنجاح، أحيانا أتابع مباريات جوفنتوس في التلفاز فقط لمشاهدة بيرلو، أعشق لاعبي وسط الميدان والممررين الجيدين، بيرلو ممتاز في هذه الناحية، ليس هو وحسب بل هناك أيضا إنييستا، بوسكيتس، فابريغاس وألونسو وحتى كازورلا، لكن بيرلو يبقى استثنائيا فيما يفعله، إنه يلمس الكرة لأكثر من 100 مرة في المباراة الواحدة، كما يصنع 10 إلى 12 فرصة خلال كل مواجهة، قام بتغيير جوفنتوس والمنتخب الإيطالي.

 

مع اعتزال بويول بقي إينييستا الوحيد من بين قدماء برشلونة إلى جانبك...

الحديث عن أندريس سهل للغاية، ببساطة إنه أكثر اللاعبين الإسبان موهبة عبر التاريخ، خارج الملعب، هو من أعز أصدقائي، إنه شخص متواضع ولا يهمه ما يقال عنه من ثناء، أما في الملعب فهو قادر على تصعيد النسق بانطلاقة واحدة، لديه نظرة جيدة على الملعب، يلعب بالقدمين، صراحة اللعب بجانبه متعة حقيقية.

 

                                نقلا عن موقع "أوروسبور" النسخة الفرنسية

كلمات دلالية : تشافي

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال