وعلى رأسهم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لكن يبدو أن المدافع البرازيلي نقل طباعه ومشاكساته لصديقته جوانا سانز التي ورغم أنها لم تهاجم لاعبي "الملكي" الحاليين، إلا أنها أساءت لرمز من رموز هذا الفريق، والمتمثل في الحارس السابق إيكر كاسياس، حيث شككت عارضة الأزياء التي تنحدر أصولها من جزر "الكناري" في العلاقة التي تربط "القديس" بأم أولاده سارة كاربونيرو، حين قالت إن اعتزال هذه الأخيرة مهنة الصحافة من أجل التنقل للعيش مع الحارس الإسباني في البرتغال وهذا منذ انتقاله لـ بورتو، لا يمكن ربطه بالوفاء والحب المتبادل بينهما، لأن كاسياس لم يول أهمية كبيرة لصديقته وحرمها من المهنة التي أحبتها.
تلقت ضمانات من البرازيلي للبقاء في عالم الأزياء
ورفضت سانز في خرجتها الإعلامية الجديدة أن تضحي بمهنتها من أجل صديقها ألفيس، مثلما فعلت نجمة التلفزيون الإسباني التي قررت التفرغ كلية لـ كاسياس، مؤكدة أن هذا الأمر لا يغير أبدا من قوة العلاقة التي تربط بينها وبين صديقها، ويبدو أن جوانا تلقت ضمانات قوية من النجم البرازيلي بالبقاء في مهنة عالم الأزياء والموضة حتى في حال ارتباطهما بصفة رسمية في الأشهر القادمة، وهنا الأمر يبدو متوقعا ومفهوما، لأن ألفيس سيحتاج كثيرا لصديقته من أجل توجيهه في مرحلة ما بعد اعتزاله، ما دام أنه اعترف مؤخرا بأنه سيمتهن عالم الأزياء والموضة وكذا الغناء، وبأنه سيبتعد نهائيا عن كرة القدم.
كلمات دلالية :
كاسياس، ألفيس، كاربونيرو