خلال فترة 65 يوما التي قضاها هذا الأخير في نيويورك الأمريكية، ورغم تواجد المدرب ومساعده السابق في النادي الكتلوني في نفس المكان تقريبا، ووجود فيلانوفا تحت طائلة المرض، إلا أن الصحيفة أكدت بأن غوارديولا لم يزر مساعده الاسبق ولو لمرة واحدة، وهو ما فتح باب التأويلات على مصراعيه حول وجود خلافات داخلية بين الرجلين.
الصحافة الإسبانية ربطت ذلك بتصريح فيلانوفا بالعمل مع مورينيو
وفي تحليلاتها للأسباب التي تقف وراء هذه القطيعة، أوضحت الصحيفة أن غوارديولا لم يتقبل لحد اللحظة تصريحات مساعده السابقة، بإمكانية عمله مع مورينيو في حال رحيله عن برشلونة، وهو ما اعتبره "بيب" بمثابة الخط الاحمر الذي تجاوزه تيتو فيلانوفا.
كلمات دلالية :
غوارديولا