وهذا بسبب مخالفتهما للقوانين المحلية والعقوبات لم تصدر بعد، واكتفت الفيفا بتجميد النشاط الرياضي لهذان اللاعبان وإلى جانبهما رئيس فرع الكرة أمير الجزيري ومن المنتظر أن تصدر عقوبات نهائية عن قريب.
التحقيقات متواصلة والفيفا لا تتلاعب
وأكدت الفيفا في البيان الصادر على أنها تساند الاتحاديات المحلية فيما يتعلق بالعقوبات المنصوصة من هنا ومن هناك من بينها في الجامعة التونسية لكرة القدم وأكدت أيضا الفيفا على انها لا تتلاعب بهذا الجانب وهي ترسم العقوبات الصادرة في كل اتحادية فيما التحقيقات لا تزال جارية قبل وضع العقوبات النهائية المتعلقة بهذه العناصر في البطولة التونسية ومن المنتظر أن تكون قاسية وعبرة لمن تخول له نفسه في التعدي على الخطوط الحمراء.
كلمات دلالية :
محمود دريدي، القيروان.