وكشفت التقارير أن ميسي يملك قصرين فاخرين واحد منهما في مدينة برشلونة، فيما يقع الثاني في مسقط رأس قائد المنتخب الأرجنتيني بمدينة روزاريو في الأرجنتين، ويعتبر قصرا أحسن لاعب في العالم أربع مرات متتالية من بين أفخم القصور في العالم وأكثرها إبداعا في الهندسة والتصميم، فيما لم ينس التقرير ذكر القصر الجديد الذي يعتزم ميسي بناءه في القريب العاجل، والذي أثار شكله وتصميمه الكثير من الأقاويل بشأن عضوية ليو في منظمة الماسونية الشيطانية، وكانت تقارير أخرى قد ذكرت أن اللاعب يملك العديد من المنازل التي يخفيها عن وسائل الإعلام وفي مناطق مختلفة في الأرجنتين وإسبانيا.
يملك خمس سيارات من مختلف الماركات العالمية
استقطب أسطول ميسي للسيارات الفاخرة اهتماما أكبر من الاهتمام الذي استقطبته قصوره ومنازله، حيث أماط التقرير ذاته اللثام عن سيارات نجم النادي الكتالوني الذي يملك عددا من أقوى السيارات في العالم، وعلى رأسها سيارة "فيراري سبايدر f430" التي يقارب ثمنها 1.8 مليون أورو، إضافة إلى سيارة "أودي R8" البالغ ثمنها 120 ألف أورو، وهي السيارة التي حصل عليها ليو مجانا من الشركة المنتجة بعد مشاركته في دعاية لها عام 2007 رفقة رونالدينيو وتيري هنري، وأظهر ميسي دائما عشقه الكبير للسيارات الرياضية الإيطالية، وهو ما دفعه إلى تعزيز أسطوله عام 2009 بسيارة "مازيراتي" القوية التي يبلغ ثمنها 100 ألف أورو، كما يملك "البرغوث" سيارة أودي Q7 الرباعية الدفع وسيارة دودج شارجر SRT8 الأمريكية القوية البرتقالية اللون.
تقارير ترجح تعرض دخله من الدعاية لانتكاسة بسبب الإصابة وتراجع مستواه
وفي سياق ذي صلة، رجحت تقارير صحفية أن يتعرض مدخول ميسي خلال أواخر السنة الحالية وبداية السنة المقبلة لانتكاسة كبيرة، وذلك بسبب التراجع الواضح في مستواه مؤخرا، بالإضافة للإصابة الخطيرة التي تعرض لها والتي ستبعده عن الملاعب لما يقارب الشهرين، وهو ما يجعل إقبال الشركات العملاقة عليه من أجل الدعاية والإعلانات يتراجع بسبب عدم بروزه وظهوره مع فريقه برشلونة ومع المنتخب الأرجنتيني، وينال ليو أموالا ضخمة نظير عقوده الإشهارية الكثيرة وعقود الرعاية مع أكبر الشركات حول العالم، وهو أكبر مما يناله نجم البلاوغرانا مع ناديه.
كلمات دلالية :
ميسي