ويعود سبب بكاء غريب إلى الهجوم العنيف الذي يتعرض له من بعض الأقلام الصحفية المصرية التي لم ترحمه منذ الوهلة الأولى التي تم فيها الإعلان عن تنصيبه على رأس العرضة الفنية لمنتخب "الفراعنة"، وذلك بعد أن كان يعتبر بعض من هؤلاء الصحفيين أصدقاء له.
غريب: "فرحتي بتدريب المنتخب تحولت إلى حزن بسبب بعض الأشخاص"
وأكد شوقي أنه لم يعد يشعر بالفرح الذي تملكه مباشرة بعد تعيينه مدربا للمنتخب بسبب هؤلاء الأشخاص، وقال مساعد حسن شحاتة السابق مايلي: "للأسف، وبعد علمي بخبر تولي المسؤولية كنت في قمة الفرح، لكن هذه الفرحة تحولت إلى حزن بسبب أشخاص إعلاميين كنت أعتبرهم أصدقاء، لقد سخروا أقلامهم للهجوم علي وتحولوا إلى أعداء، وهو ما أبكاني اليوم".
كلمات دلالية :
شوقي غريب، المنتخب المصري