داني ألفيس ينهي علاقته مع الممثلة البرازيلية "تاييسا"

 التي كانت تربطه بـ"تاييسا كارفاليو"، حيث نشر بيانا عن طريق المكتب الإعلامي الخاص به ذكر من خلاله أن هذه الخرجة تمت برضا الطرفين سواء هو شخصيا أو الممثلة البرازيلية، علما أن الدولي البرازيلي كان متزوجا من قبل بـ"دينورا"، لكن تلك العلاقة لم يكتب لها النجاح وانتهت بالطلاق، ليدخل بعدها في علاقة جديدة مع تاييسا ظن المتابعون أنها في الطريق الصحيح وستكلل بالزواج الرسمي قريبا، قبل أن تذهب كل هذه التكهنات أدراج الرياح.

الغيرة والشك عجلا بإنهاء قصة دامت سنتين

وفور تأكيد اللاعب السابق لـ إشبيلية الإسباني خبر فراقه عن مواطنته الممثلة، سارعت الصحافة البرازيلية للتنقيب عن الأسباب الحقيقة لما حدث، وذكرت بعض التقارير في هذا الشأن أن صاحب 31 سنة يكون قد ضاق ذرعا من "الغيرة الزائدة" لـ تاييسا، كما أن الأخيرة فقدت الثقة فيه نوعا ما وشكت في أنه دخل في علاقة مع فتاة أخرى، وكلها أمور جعلت الثنائي يمر بفترة فراغ قررا على إثرها اللجوء إلى حل الانفصال بالتراضي وإنهاء العلاقة التي بدأت بينهما في 2012.

ألفيس: "تاييسا رائعة، كانت مهمة في حياني وسنبقى أصدقاء"

لفت دانيال الانتباه من خلال إشادته الكبيرة برفيقته السابقة في البيان الذي نشره، حيث قال بشأنها: "رغم الفراق إلا أنني أعتبر تاييسا بمثابة امرأة رائعة كانت مهمة جدا في حياتي، سأحرص على إبقاء أواصر الصداقة معها وأتمنى لها مشوارا جيدا على المستويين الشخصي والعملي"، من جهتها، سارت الممثلة البرازيلية على نفس النهج وأدلت بتصريحات وصفت من خلالها ألفيس بأنه رجل تعلمت منه الكثير وبأنه والد مثالي، مضيفة أن العلاقة انتهت باحترام متبادل ولن تمانع في إبقائه "صديقا"، وهو أمر يعكس انفتاح المجتمعات الغربية الذي تخطت الخطوط الحمراء بمراحل.