أكد، عدد من مرضى السرطان عبر معظم ولايات الوطن، على أن حقن “تامجيزيك”، مفقودة بشكل شبه كلي، وفشلوا في تأمينها بعد أن سجل نفاذها من رفوف الصيدليات، مطالبين من وزارة الصحة التدخل العاجل وتوفيرها في القريب العاجل.
عادت أزمة انعدام دواء مرضى السرطان إلى الواجهة، حيث وجد العشرات من المرضى أنفسهم مرهونين، بفعل غياب حقن “تامجيزيك” من رفوف جميع الصيدليات، وهو الأمر الذي أكده العديد من المرضى وأولياؤهم، مشيرين إلى أن هذا التذبذب مسجل منذ أكثر من 3 أشهر، ومفقود حتى في صيدليات المستشفيات العمومية، وهو الأمر الذي زاد من معاناتهم، خاصة أن هذا الدواء مخفف جزئيا لآلام مرضى السرطان.
وعبّر المرضى وأهليهم عن تذمرهم واستيائهم من صمت الجهات المركزية إلى غاية الآن، رغم أن أزمة الأدوية دخلت شهرها الثالث، وكانت سببا في رهن علاجهم، مطالبين وزارة الصحة والسكان، بضرورة التدخل في القريب العاجل بغية توفير هذه الأدوية لأن المسألة متعلقة بحياتهم، مشيرين إلى أنهم قطعوا مسافات طويلة إلى الولايات المجاورة ووقفوا على نفس الندرة، مما جعل العديد منهم يحاولون تدبيرها بطرقهم الخاصة ومنهم من طلبها من خارج الوطن، غير أن الغالبية منهم عجزوا عن ذلك.
يذكر بأن العديد من المرضى أيضا كانوا قد وقفوا في وقت سابق على تأجيل حصص العلاج الكيمياوي المبرمجة بعدة مراكز للعلاج بشمال البلاد، بفعل غياب الأدوية، وهو الأمر الذي أكده الأطباء، الذين طالبوهم بالعودة إلى ولايتهم وعدم “قتل” وقتهم في الانتظار، لأن الأزمة مستفحلة منذ مدة، وسبل انفراجها غير محددة بوقت، وأشار هؤلاء إلى أن العشرات من المرضى من ولايات عدة على غرار المسيلة والأغواط وجدوا أنفسهم في متاهة كبيرة أيضا، حيث بعد أن قطعوا مئات الكيلومترات، اصطدموا بمسألة غياب الأدوية المستعملة وعلى رأسها حقن “تامجيزيك”، حيث تعيش هذه المراكز على وقع انعدامها، نظرا إلى عدم تزويد مراكز العلاج بها إلى غاية الآن، حسب التبريرات المقدمة لهم من قبل الأطباء والعاملين هناك، الذين ضربوا لهم مواعيد أخرى غير محددة بعد تأجيل الحصص العلاجية التي كانت مبرمجة.أكد، عدد من مرضى السرطان عبر معظم ولايات الوطن، على أن حقن “تامجيزيك”، مفقودة بشكل شبه كلي، وفشلوا في تأمينها بعد أن سجل نفاذها من رفوف الصيدليات، مطالبين من وزارة الصحة التدخل العاجل وتوفيرها في القريب العاجل.
عادت أزمة انعدام دواء مرضى السرطان إلى الواجهة، حيث وجد العشرات من المرضى أنفسهم مرهونين، بفعل غياب حقن “تامجيزيك” من رفوف جميع الصيدليات، وهو الأمر الذي أكده العديد من المرضى وأولياؤهم، مشيرين إلى أن هذا التذبذب مسجل منذ أكثر من 3 أشهر، ومفقود حتى في صيدليات المستشفيات العمومية، وهو الأمر الذي زاد من معاناتهم، خاصة أن هذا الدواء مخفف جزئيا لآلام مرضى السرطان.
وعبّر المرضى وأهليهم عن تذمرهم واستيائهم من صمت الجهات المركزية إلى غاية الآن، رغم أن أزمة الأدوية دخلت شهرها الثالث، وكانت سببا في رهن علاجهم، مطالبين وزارة الصحة والسكان، بضرورة التدخل في القريب العاجل بغية توفير هذه الأدوية لأن المسألة متعلقة بحياتهم، مشيرين إلى أنهم قطعوا مسافات طويلة إلى الولايات المجاورة ووقفوا على نفس الندرة، مما جعل العديد منهم يحاولون تدبيرها بطرقهم الخاصة ومنهم من طلبها من خارج الوطن، غير أن الغالبية منهم عجزوا عن ذلك.
يذكر بأن العديد من المرضى أيضا كانوا قد وقفوا في وقت سابق على تأجيل حصص العلاج الكيمياوي المبرمجة بعدة مراكز للعلاج بشمال البلاد، بفعل غياب الأدوية، وهو الأمر الذي أكده الأطباء، الذين طالبوهم بالعودة إلى ولايتهم وعدم “قتل” وقتهم في الانتظار، لأن الأزمة مستفحلة منذ مدة، وسبل انفراجها غير محددة بوقت، وأشار هؤلاء إلى أن العشرات من المرضى من ولايات عدة على غرار المسيلة والأغواط وجدوا أنفسهم في متاهة كبيرة أيضا، حيث بعد أن قطعوا مئات الكيلومترات، اصطدموا بمسألة غياب الأدوية المستعملة وعلى رأسها حقن “تامجيزيك”، حيث تعيش هذه المراكز على وقع انعدامها، نظرا إلى عدم تزويد مراكز العلاج بها إلى غاية الآن، حسب التبريرات المقدمة لهم من قبل الأطباء والعاملين هناك، الذين ضربوا لهم مواعيد أخرى غير محددة بعد تأجيل الحصص العلاجية التي كانت مبرمجة.
كلمات دلالية :
أدوية وحقن “تامجيزيـك”