وذلك بسبب عدم تأقلمه سريعا مع الأجواء في أوروبا، بالإضافة إلى المشاكل الكثيرة التي أثيرت حول صفقته، غير أن كل المحللين الفنيين هذا الموسم أرجعوا السبب الرئيسي إلى عودة نايمار القوية للمدرب لويس أنريكي الذي عرف كيف يمنحه الحرية المطلقة، حيث أصبح يلعب دورا مهما في الهجوم وله الحرية المطلقة باللعب على الأطراف والتوغل بالكرة إلى الوسط.
البرازيلي سعيد ويسعى ليكون النجم الأول مستقبلا
هذه الدفعة القوية التي منحها لويس أنريكي إلى نجمه البرازيلي جعلته سعيدا جدا هذا الموسم، وهو ما أكدته الصحف الكتالونية التي قالت أن نايمار أصبح جد مرتاح مع زملائه هذا الموسم فوق الملعب، وهو ما يفسر الأهداف الثمانية التي سجلها حتى الآن مع برشلونة في الدوري الإسباني ودوري الأبطال، وهو ما يشكل حافزا قويا له من أجل الاستمرار في تقديم هذه المستويات المذهلة، وتسجيل الأهداف بغزارة، كونه يرغب في أن يصبح النجم الأول في برشلونة مستقبلا، وخلافة زميله ليونيل ميسي على عرش أفضل لاعب في العالم مستقبلا.
كلمات دلالية :
أنريكي، نايمار